هكذا كتبت ...هي .........آخر ورقة من دفترها الاحمرفي مدينة (Aachen) الألمانيه ....وحزمت امتعتها عائدة ارض الوطن كالطير الجريح
يأن بصوت مبحوح يحاول أن يطير ...........ويرفرف في سماء الأرض .......عبث ..!!
وظل هو .....صيف مليئ بالذكريات ....الفاجعه ...الغادقة بالندم ............
فالإنتظار على رصيف العمر فآت .....كذا ذبلت جميعها الورود ...وتساقطت الاوراق معلنه رحلة خريفيه مؤقته .....