![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
أختي الغزيزة نبيلة:
موضوع يحاكي وقائع الحياة بشيءٍ كثير من الوقفات الواقعية التي نحاول تجنبها أو بالأحرى تخطيها، أنها لحظات نكاد نضعها خلف ظهورنا بينما هي ماثلة أمامنا ونصب أعيننا، لكن من الذي يرى؟!.. من الذي يرى؟!. بالمقابل لو صرنا نفكر بالموت كثيراً ألن نكره الحياة؟، ألن يكون ذالك لنا كالسد المنيع الذي يجعلنا نقبل على الحياة بدون جد وعمل؟، هل نحب الموت كي ننسى الحياة أم العكس؟. دمتي بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |
#2
|
||||
|
||||
![]() مشكورة اختي نبيلة ع ها الموضوع الجميل الحساس وفعلا بعض الامور يحتاج لها وقفة
دمتي بود تقبلي مروري
__________________
ياسيدي حقك علينا لو يجي يوم الزحام
لو يحشد الفرس وملوك الروم فينا طامعين من دونك رجال تحد السيف وتشد الحزام قطاعة البيداء صناديد الوغاء المترابطين حنا الحرس والجيش والشرطة ليا ثار العسام حيتان بحر اسود غاب صقور جو مرسلين |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أخي الكريم خالد الكويلي شكرا لك لهذا الحضور الطيب و أتمنى أن يكون حقا الموضوع جميل كما ذكرتم.. كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#4
|
||||
|
||||
![]() صباحك سكر يا نبيلة المهدي..
: ولازلنا غافلين...!؟ وكان معكِ الادراك استاذتي ..سطور كتبت بماء النور.. لنتأمل في لحظة عودتنا لتراب فمنه خلقنا و فيه نعود... فهل تعلمنا كيف نرتقي بحبات ترابنا...؟ فلسلفه رائعه في رحم التأمل.. فالتأمل في الموت والحياة ولادة روحية جديدة ...تمنحنا اشياء غفلنا عنها..وربما تجاهلناها بمتعة الدنيا ولهوها... وهذه هي الإنا...انانية طمع ..عند البعض وللبعض ضعف وخنوع وغيرهم استبداد...وظلم ... التأمل في الموت ... كالشمس تشرق في كل صباح تغسل كون الدنيا من دنس احزان الليل في نفوس الحزانى... سلمت ِ اختي سلمت روح الجمال في قلمك...دمتِ ودام شموخ رقيك ...بلا انقطاع ... |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وصباحكِ جنّة يا عزيزتي فاطمة محمد عبد الله
نعم جميل أن يتأمل الإنسان قليلا في الموت حتى لا يغفل ولا يسقط حيث العتمة تنتظره.. شكرا عزيزتي على حضوركِ الراقي و كلماتكِ الجميلة.. دمتِ أيتها العذبة بكل خير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته أخي العزيز مصطفى المعمري أولا أقدم لك شكري على حضورك و تعليقك هنا.. نعم أنا معك أن هناك كثير من الأمور كدنا أن نضعها خلف ظهورنا ليس لعدم قدرتنا على التخطيط لها.. بل لتجاهلنا أيها.. لا أدري هل هوضعف منا.. أم أنه تهرب من تلك المسؤوليات و الأمانات التي كلفنا بها....؟؟ يا عزيزي مصطفى هنا عندما كتب هذه الجملة و التسائل الحائر .. لنتأمل في لحظة عودتنا لتراب فمنه خلقنا و فيه نعود... فهل تعلمنا كيف نرتقي بحبات ترابنا...؟ لم أقصد فيه التفكير الدائما في الموت و ما بعد الموت..فالموت ليس إلا أحدى محطاتنا التي لابد أن نمر بها.. أنا هنا الأشارة لشيء وهو التوقف الدائما مع أنفسنا و محاسبتها (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ) وهذا الأمر يشير له الدين الكريم و نبينا الأعظم..و بكل تأكيد ليس هناك من يخلتف عليه.. و الإنسان خلق لهدف الأعمار و أرقي بروحه.. فهنا عندما نتأمل في حبات الترب التي منها تكونة أعضائنا حتما سنعي كيف نرقاء بذواتنا وحبيباتا لتراب الممزوج بإجسادنا.. و التفكر في الموت شيء جميل ولكن بلا أفراط و لا تفريط.. فعند تذكر هادم اللذات و مشتت الجمعات هنا نستطيع الرقي بأنفسنا .. شكرا أخي العزيز لحضورك الجميل.. كن دائما بالقرب.. دمت بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |