هنا أوقفتني الكلمات و ما تحمل من معاني و لحظات اشتياق...ذكريات و أيام مضت ولحظات عاثرة..
مائدة الأفطار و تلك الأجواء التي باتت أشبه بالخيال عندما نتذكرها...
لازال عبقها كامن في كل الزويا..
سلمت يمناك أخي الكريم سالم سعيد المحيجري .. و طاب لي المكوث هنا
تقبل مروري و دمت بخير..
الأخت نبيلة مهدي
سعدت بتواجدك هنا بين متصفحي ومتابعته
نتمنى لك التوفيق