![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() الفاضل زياد الحمداني
كم أنا سعيده عندما أجد نفسي أطوف بين حروفكم وأتمن ألا تنتهي هنا الجمال أخي زياد بدء من العنوان ( لما ) ونظراً لأن نصوصكم لايمكن المرور عليها مرور الكرم كان التوقف علي العنوان ** وأستخدامك هذه الأداة التي تشد المتلقي لما ** حرفٌ يجزم الفعل المضارع، ويقلب زمنه إلى الزمن الماضي، وينفيه نفياً يمتدّ إلى زمن التكلّم، أو لما ** ظرف زمان معناه [حين]تدخل على فعلٍ ماض، وتقتضي جواباً يكون فعلاً ماضياً، أو جملة اسمية أجدك تبحر بنا أيها الأديب تنتقي الكلمات وترتقي بالذوق العام وكان النص مليئ بالصور الرائعة البلاغية دمت بخير ونتمن المزيد فقلمك لايمكن الأستغناء عنه
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بل لا يُمكن الإستغناء من فيضِ تواجدُكِ المُثمر في أنحاءِ النثر.. كيف و إن شغفنا حرفُك هنا تتبوءُ منهُ (( لِما)) نغماً لغوياً راقياً أبتهجتُ بأمانة .. شدني هذا التحليل الجميل أ. أمواج ... بارك الله فيك..
__________________
![]() سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |