سبحانه الكريمُ المعطاءُ..يُبكينا..ويأخذ منا..ويَحْرمُنا..ويَبتلينا،فما تنفكُّ الفوائدُ تأتينا من وجوهِ الخسائر..!!
شجْوٌ من رقةِ النجْوَى،هيَ هذهِ الهمسة الإيمانية التي رتلناها-وإياكِ أختي-فراحتْ مُهَجُنا تتعفرُ حيَاءً في تراب العبودية من أفضال خالِقنا،وطفِقتْ أمَّارتـُنا بالسوءِ تنكفئُ وهي ترددُ في انكسار :