أمسك الخشبة ......
نص في غاية الروعة وهو بين الخاطرة والقصة يحكي حكاية الإبن الذي تركته أمه ذات يوم في المستشفى حتى دارت الأحداث وعادت الأم صدفة إلى ابنها عن طريق المرض ليلتقيا في المستشفى لكنه كان طبيبها وكانت أمه .
هي حالة الدنيا مفارقات لا تنتهي .
لك التحية .
أستاذي الرائع محمد الطويل
مرورك دائماً بين جنبات سطوري أنتظره بفارغ الصبر لأنه يعطيني حافز جميل
ويشرفني ويسعدني كيفما حل
نعم هي مفارقات وقد تفاجئنا الأقدار أحياناً بهداياها كما أنها تختبر قدرتنا على التحمل والصبر
والشكر
شكراً لك سيدي المتواضع
خزامى ......
__________________ برالوالدين قصة تكتبها أنت..............