حرفُك كما دومأ ؛ مُحملاً باللهفة .. بالوفاء ..
الوفاء الذي و إن تبدّل الزّمان , و انقضى الأمل .. و سادَ الألم ,
يبقى , و يبقى يحترق بينَ طيات هذا الحرف ,
حرفكَ صادقٌ يا أخي ,
هكذا يشعر القارئ حينما يمرّ هنا ..
يتذكر كثيراً مِنه , و من ذكراه ..
يشتاقُ لماضيه , بالقدرِ الذي يفتقده الآن ..!
آمل أن أقرأ لك جديد ^_^
كُل الود
__________________
الحمدللهِ ربِّ العالمين
الحمدلله على كل شيءٍ رحل أو أتى أو تغيّر أو تبدّل.