![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
محارة فكر اقصوصة رائعة عميقة المعنى تحيتي لكِ ولكن عزيزتي هناك بعض الأخطاء الاملائية البسيطة راجعيها حتى لا تؤثر على جمال قصتك هنا التعديل كان هناك صديقين ربطت بينهما الصداقة فكان كل منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع فالاول (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف) وعلى العكس الثاني (حاد ويغضب لأقل الأمور وذات يوم سافرا معاً في رحلة جويه إلى بلد اجنبي ظلت الطائرة تطير عدة ساعات وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالطائرة، فالرياح مضادة والامطار هائجة ..و ازداد الوضع سوء وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد الطائرة لم يخفِ على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله. فقد الصديق الاول أعصابه فأخذ يصرخ لا يعلم ماذا يصنع .. ذهب مسرعآ نحو صديقه الثاني لعله يجد حل للنجاة من هذا الموت وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنه فوجئ بصديقه كعادته يجلس هادئاً، فازداد غضباً و اتّهمه بالبرود واللامبالاه نظر إليه صديقه وبوجه عابس وعين غاضبة استل كتابه و رفعه على صديقه وقال له بكل جدية وبصوت حاد: ألا تخاف من أن اضربك بالكتاب على وجهك؟ نظر اليه متعجبا !!! ثم قال لا فقال له: لماذا ؟ فقال: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟ فابتسم وقال له: هكذا أنا، كذلك هذه الرياح الهائجة ممسوكة بيد من أثق به وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟ هذه كانت بعض التعديلات البسيطة على قصتك فاعذريني غاليتي
__________________
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |