روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,971ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,245ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,334
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,320عدد الضغطات : 55,086عدد الضغطات : 55,160

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > خاص بالمشرفين والإدارة > الأرشيف

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 22-07-2012, 06:38 PM
الصورة الرمزية علي الكمزاري
علي الكمزاري علي الكمزاري غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: عُمان
المشاركات: 80
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي الكمزاري
افتراضي

كما قُلتَ ذاتَ مرة (لسنا في دورة للشُكر) !
لذلك أجيبُ استفساركَ على عُجالة ؛ فأنت دائمًا في الجوار "أعرف أين أجدك ^ ^"

اقتباس:
ما أكثرَ الألم الشاكي ولا سَقمٌ !
كَغارِقٍ في سَرابِ الماءِ بالسُفُنِ

مَامَسَّهُ المَاءُ أنَّى يشتكي بَللًا ؟!
و يَمسحُ الدَّمْعَ -إذْ لا دَمعَ- بالرُدُنِ !
> لم أفهمْ البيْتين . ،
أحسنت ؛ فأنا لم أوفق بانتقاء الألفاظ هُنا ،

أُشبه الذي يَشتكي الآلام و ما بهِ من سقم ،
بالغارق في سارب الماء (على الرغم من أنه على ظَهرِ سفينة) يشتكي الماء (السراب)
و يعيش في حالة اكتئاب (و يَمسحُ الدَّمْعَ -إذْ لا دَمعَ- ) و ليس هُنالك حزن في الأساس !!
أي مجرد أوهام . .

اقتباس:
لم يَتسع وَطني لِلحبِّ فيهِ، لذا
أبيعُكُم موَطني الأغلى بِلا ثَمنِ !
> موجِعْ . . ولكن:
ما هو موطنك الأغلى؟
هو الوَطن ذاته > و كان الشطر سابقًا (أبعكم وطني الأغلى) !
و على الرغم من قيمته الغالية فأنا أبيعه بلا ثَمنِ ،
لأن مسقط الرأس هو (القفص) أساسًا . .

اقتباس:
لِأنَّني طَائرٌ بِاعَ السَماءَ؛ لكي
أعيشَ في قَفصٍ بالحُبِّ يَجمعُني
> أشعر "أعيش" كانت يومًا ما "يعيش"، وتحوَّلت ؟
صحيح . . خَطأ مطبعي من فرط التعديل =)

اقتباس:
مَازِلتُ طِفلًا و حُزني الطِفلُ يُشبِهُني
شَيخٌ تَصابى لِينسى لَعنةَ الزَمَنِ !
> عفوًا . ، هو لا يشبهك؛ أنت صبيٌّ تشيَّخَ بهمومه
وهو شيخٌ تصابى بك !
و من كلامك أثبتَّ أنَّ الرابط المشترك (تشيخ) و (شيخ) ،
"لعنة الزمن" أي تجاعيده و آثاره و بصماته في الملامح
"كلانا" يُنكِرُها ،
الشيخ (الحزن) ~ الصبي الذي يشيخ قبل آوانه !

اقتباس:
آخر مراحل البؤس، أن يجمع المصاب المصابين
قال شوقي: إن المصائب يجمعن المصابينا . ،
أما هنا: فقلبك مكسور الجناح، يترقب طيرًا مكسور الجناح فيجتمعوا كسْرًا مجازيًّا وحقيقيًّا !
ثم عكست مدى بهجتك المسبقة بهذا الكسير . . (يفاجئني) . .
أيُّ ذائقةٍ هذه ؟!
و أيُّ بعدٍ ذالك الذي وَصلت إليه !!
> أسجل أعجابي -هُنا- بتحاليلك و ذائقتك ،


مُطرٌ لِلذهاب الآن ^^
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:40 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية