يجر عالم أنين خلفه ، هكذا يعود القلب
منكسر الوتين ، مثقلا بالتعب ، متخما بصداع لا يهدأ
حلم تجمد في الصقيع فتهشم بقايا العمر على صوت ارتطامه بالخيبات
و روح تتشكل خارج طقس الحياة ، تقتات ذكريات مهربة من زمن الألم .
مختار سعيدي
كنت في محراب ألقك ، أتجرع كأس الوجع أنة أنة
دام الفرح وفيا لقلبك
مودتي
.......................................
سيدة المطر ...أـيتها الفاضلة.
امرأة من مشاعر نبيلة تتجرع معنا المواجع ، و هل هناك أعظم من رفيق على درب البوح يتقاسم معك مرارة لحظات الكتابة في قراءته ، و يمنحك بلسم المؤازرة ...
كم أنت عظيمة يا سيدتي في دخولك الى النفس و الجلوس في صدر الأخوة و المودة ..
لك كل الشكر عاى هذا الحضور المميز .
تحياتي و تقديري
أخوك مختار سعيدي