وما هي إلا لحضات... حتى وصلت الشرطة إلى الشقة المنبعثة منها تلك الروائح... وبعد نصف ساعة... أخرجت جثة ذاك الرجل العجوز... ما أصعبها من لحضات... سال الدمع... وتعالت التكبيرات... بالفقيد الراحل... وكيف لا... وقد كان قدوة الناس... كريم العطاء... لا يبخل على أحدهم أبدا...
وبعد لحضات... في ذلك المكان
---------------------------------
تكملة جميلة وواقعية اختي الخواطر تحيتي لك أنت اول المنظمين الى ركب السباق