![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |   
    
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.   | 
	
	
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 الإهداء الأخير لـ "رحمة" ونيكوس كزنتزاكس،،، والأول لـ سلطنتكمـ الأدبية الليل: إحباط الدخان الأبيض فـ دمّي = كلْ ما يشب الجمر أحتاجك واصيح لا يا بعد (حلم السنين) الماضية لمّي = فيني الشتات وبعثري حظي الشحيح ما لي (صديق) استأنسه إلا (أنا) و(فمّي) = وما لي (مكان) أتذكره غير (الضريح) ! والغرفه اللي أعشوشبت من: سالفة همّي = ثارت على جدرانها صورة : "ذبيح" ! أحيان أشعر بـ (القلق) وآشوفني يمّي = وآقـول إقْـرِب (داخلي) ثمْ استريح وأحيان أتوووه، وانسلخ، وأتعشّم بـ ضمّي = وآحس ّ ما بيـني وبين (الـذات) ريـح محتاج لك أكثر من الحاجة لـ حضن أمّي = تدرين يعني اشكثر يا "رحمة" جريح ؟! ما ظنتي تدرين، حزنٍ عالق بكمّي !! = كلما أشمر عن (أمل) يرجع يطيح لو هو (ألم)، كان احتسيته فطاولة سمّي = بس (الفراق) أكبر من (آلام المسيح) ! الليل ثالوث الدخان الأبيض ودمي = كل ما يشب الجمر فـ غيابك أصيح ! عليـ الأنصاريـ هذه القصيدة لا تحمل أبعاداً صدقوني، حتى وإن حاول مختار السلامي تأويلها ![]()  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
		![]()  | 
		
		![]()  |