![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |   
    
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.   | 
	
	
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 ربابُــهُ حَــسَــنٌ ... !!!                             
		وعشقتُ في مطرِ النَّجاةِ سحابةً = تنمـى إلى أفقِ الجلالِ و ترصُــــــــــدُ قطراتُـــــــها كَـــــــربٌ تعملقَ آيُــــــها = لما تكاثــــــــفَ بالرَّزايا المشهَــــــــــدُ جُبلَـتْ على الأرزاءِ حين تمازجتْ = و الطهرَ ، أبدتْ روعةً تتعسجدُ كُـلُّ الحنايا في نشيــــــــــجٍ دائــــــــــمٍ = و الروحُ صلَّـى في ذُراها المسجــدُ عَـرَجَـتْ إلى آلائِـهِ آيُ النَّـــــــــــــدى = و مُجلبباً في روحِـــــهِ ما يسعِــــدُ في كُـلِّ لحظةِ آهَـــــــــةٍ كانَ الرَّدى = يُــــهدي لنبضِـهِ ما يُقدِّسُهُ الغَـــــــــــدُ ودَّعتُ حُسنَ روائـــــــــعٍ حسنيَّـةٍ = كان الجلالُ يحفُّـــــــــها و يُجـــــــــدِّدُ و أعودُ و الدَّعَــــــــــــواتُ فوقَ شفاهِنا = إنَّـا إلى ضَـــــوءِ الشَّذا نتـــودَّدُ ليـــــــــــلاهُ ناديـــــــةٌ بمحكمِ نبضِــهِ = ليــــــــــرى بباسمةَ النقا يتوسَّـــــــــــدُ وعَــــليَّ ذاتٍ كان يرقُــــبُ فجرَهُ = ليقول لليـــــــــلاتِ ضوؤكِ أرغَــــــــــدُ خالٍ من الأحقـــــــــادِ ذاكَ فُــــؤادُهُ = مُــــتدثِـرٌ بالنُّـــــــورِ حيث يُخلَّـَّـــــــدُ صدِّيقـــــةٌ روحٌ تبسُّـمُـــها الهــــدى = الله أيَّ تبسُّــــــــــــمٍ سيُــــــغَــــــــــرِّدُ حفـــــَّتْ به أشــــــــــذاءُ آلِ مودتــــــي = تُهــــــــدي إليه جمالَ ما يتــــــورَّدُ مُتزينـــــــبٌ فيه الــــــــــوداعُ وما أرى = إلا ربابَـــــــــــهُ بالفيــــــــوضِ تجــدِّدُ زهــــــراءُ رحمتِهِ يُعتِّــــقُ نبضَــها = من نظـــــــــرةٍ وهي الحنـــــــانَ تُجسِّـــــدُ و بتولَـةُ الــرَّحَـمَـاتِ تتلو سُـــــــــــورةً = من محكمِ الأحــــزانِ كانت تسجدُ آياتُ روعتهِ سحابــــــــةُ ألفَـــــــــةٍ = أمطارُها باسمِ النَّـقــــــــاءِ سترعُـــــدُ فُطِمَـتْ على الأوجاعِ روحُ قصيدتي = و هُنا على اسم الحُبِّ آهِـيَ تصْعَدُ و أعودُ و الدمعات أدمت خافقي = ربَّــــاه أيَّ مَـــــــآثِـــــــــرٍ سنعدِّدُ ؟! و تبتَّـلتْ في عُــمقِ دمعتـِـــــنا رُؤىً = أهدتْهُ للجنَّـــــــــاتِ و هو مُــــمجَّــدُ عقيل اللواتي 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	أحب معانقة حروفكم أبداً ... 
			 | 
		
  | 
	
		
  | 
		![]()  | 
		
		![]()  |