غيابي عن هذا الحوار كان متعمد.. ليس لأني أخشى الخوض فيه..
لكن الأحداث جعلتني أقف وقفت تأمل.. و متابعة بصمت.. لكني قلت لابد أن أقول رأي..
الساحة الشعرية و نقوس الخطر الذي يدق.. لابد أن يكون أتجاه و خطة ترسم من جميع الشعراء لوقف هذه اللا هدفيه لها إلا التخريب.. النظرة القاصرة للبعض تجعل هناك ثغرات في جميع الساحة الشعرية..
و للآسف أصبح كل من هب و دب يدعي أنه ناقد.. وهو يجهل أساليب النقد و أدواته...عموما لن أطيل الحديث هنا.. فقد لا يحق لي الخوض في مثل هذه المواضيع..
شكرا أخي و أستاذي العزيز
مصطفى لهذا الطرح الجميل.. كما عودتنا تأتي بشيء مختلف يزمجر فينا الكثير ..
و اسمح لي لهذا الحضور القاصر..