![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#9
|
||||
|
||||
|
تطل الشيخة بقصيدتها كحريق فجر يطل من بين الظلام .
هكذا تجسدت القصيدة بعد أن أخذت من المشاعر الرائعة ما يمكنها أن تستقر على كل الأبيات لتكون قاعدة كما أنها كل الأبيات كانت لها فجراً ونور . إن من يتحسس جسد الطبيعة ويرنوا إليها يبقى إنساناً مختلفاً في المشاعر ..مختلفاً في تجسيد الواقع ورسمه بصورة أخرى قد لا نكاد نراها . القصيدة تتطلع إلى الأمل ، والأمل مقرون بفجر قادم بعد أن دس العذاب نفسه عبر ليال مظلمات .. كان الحنين هاجس مؤرق على الوساد ، والعيون التي تعبت من التحديق في الظلام هي تناجي الفجر انتظاراً وأملاً وحياة أخرى يكون المدى قد فتح ذراعيه لغد جديد أجمل . ( ليتك لم تزرع الحلم في عيني فمراكبي تالفة وكل المرافئ بعيدة والوقت قصير .. قصير ... قصير ) . ........ النص للشاعرة أميرة أبو الحسن من ديوانها . حالات . |
|
|
![]() |
![]() |