أتيتُ من ذاكرةِ النسيانْ...
مُجَرَّداً من كلّ هذي الوجوهِ المُقَنِّعَة الملامحِ...
أعيش مُحْتَرِقاً ما بين الهواجسِ و الأوهامْ..
تأخذني إلى مَنْفى أزلَّي..
حيث لا شَيْءَ..
لا شَيْءَ غير الجراحْ..
أحسنتي وبارك الله فيك
نص تقيمه الروعه
أخي العزيز أبو سامي الروح الطيبة..
صاحب العطاء الجميل..
شكرا لحضورك العطر بين أحرفي البسيطة.. التي تشعر بسعادة كل ما وجدتك بينها..
شكرا لكلماتك الطيبة التي تشعرني بالفخر...
دمت بخير