روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مغزى وابتسامة
أسمع كلمات رنانة... تدمع العينان في مجرى أحزانه... فبينما زالت المآسي ... وصارت كل الأماني كراسي؟؟ إنتهى الجانب المشرق... من لسانهِ المُغرِق... فباتت الأذهان في محلِ الإذعان.. لها طبعٌ فريد.. والأكيد... الأفكار متباينة.. تحتاج إلى مُعاينة.. بين من له عنوان لفهمِه... قد تلى بتأني الخِطاب.. حتى من لهفة الانتظار... كما قيل قد شاب الغراب... لو كان هنالك طفلا يلعبُ بالنشاب... لرشقه .. إحساسا بالشفقة... يُقلِبُ الصفحةَ تِلوى الأُخرى.. وبدأ يجِرُ الكلِمةَ جرَّ كأن المضمون في واديٍ والمغزى في بحرا ولكِن .. تكأكأت الحروف ... حتى تلاشى الخوف... كونه معروف.. إنتابه الشغف ... أنا مُحترِف.... بل .. شِبهُ مُنحَرِف... وتبين من قولِه بعضاً من الخرَّف.... وما زال المستمعون ... بهِ يجمعون.... يُصفِقون.. بقت لحظةً عابرة تستعرض المألوف... وتستنجد المعطوف، وتهني المعروف... كيف بإمكانه أن ينهيها كي يبدأها؟؟؟ فالننظُر لحظة... ونستقرئَ الواقِعَ بعضه... هذهِ مجرد كلمة ًألقاها س... فالأفضل أن يتحرى اليقين... فليس الجميعُ في معزل... فالصعبُ إجابةِ ما قد يُسأل... فمِنَ المُحتَمَلِ ما يُجهل... والأمثل أن لا يُسأل.. إبتسامة توقفت بعد تلك الهامة....
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه التعديل الأخير تم بواسطة زياد الحمداني (( جناح الأسير)) ; 15-01-2014 الساعة 11:05 PM |
|
|