![]() |
![]() |
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#9
|
|||
|
|||
|
مَرحباً .. , مَوضوعٌ رائِع و قيّم بحَاجة للنّقاش .. ’, - لماذا يا ترى وصل حال كثير من شبابنا الى هذا المستوى المتدني من الأخلاق ؟ ومن يتحمل المسؤولية ؟ أخلاقُ الفَرد تتأثّر و تتغيّر بمن هُم حَوله .. إذاً من الأسبَاب الرئيسية و الأساسية في إنحلالِ الأخلاقِ لهذا المُستوى هُو مُرافقة أصحَاب السّوء .. كُلّنا يتّخذ فُلاناً قُدوته .. تِلك تقتدي بأباهَا فتتعلّم مِنه القيَم و الأخلاق إن كَانت مِن سِماته .. و ذاكَ يقتَدي بأمّه و آخر بأخَاه أو بِصاحِبه ... فالصّحبة عَامِلٌ مؤثّر على شخصية الفرد تُغيّر أساليبه و تَصرّفاته .. طبيعة فِطرية ؛ سُرعان ما يتأثّر الإنسانُ بمَن يُصاحِب !! ’, - هل يفترض أن يكون هنالك ضوابط وقوانين صارمه في كل المؤسسات التعليميه ( مثلا ) تردع من انتشار هذه الآفه؟ إنّما هُناك واجِبات مِن الواجب على المؤسسّات التعليمية القيَام بها .. أهمّها نَشر التّوعية بينَ هَؤلاء الشّباب و الفَتيات .. و تَوضيح مَدى خُطورة ما يحدُث في بِناء الجيل القَادم .. و شُعورهم بالمسؤولية تَجاه وطنهم , هُم المُشيّدون و الصّانِعون .. فَما لو غَدى البنيَانُ بِدون أُسس و لا قَواعد ؟ سَيندثِر دونَ أدنَى شك ! ’, -تعليقكم على رد كثير منهم ( بمستوى فكرهم ) على أنها " حريه شخصيه " ؟؟؟؟ أهذا فعلا هو معنى الحريه ؟؟ للأسَف هُناكَ صِغارُ عُقول عَاجزون عن التّفريق بينَ الحُريّة و الضّياع ! فمتى أصبَحت الحُريّة هي خلعُ الحجَاب !! و ذاكَ يتشبّه بالنّساء في مَظهرهِ و يتجرّد من كُل معاني الرّجولة , و عِندمَا يُسَأل لِما ؛ يقُول و بِكلّ حقَارة : حُريّة شخصية !!! إنهُ الضّياع بحدّ ذاته .. فَما كَانت الحُريّة يوماً تَعني الإنحِراف و تَرك الأخلاق و الإنغِماس فيمَا لا يَنفعُ مِن ملذّات ! ’, - ما هو دور الفرد والمجتمع تجاه هذه الآفه ؟ وما هي الطرق لتصحيح مسار شبابنا هؤلاء ؟ أولاً : تقديِم النّصح و الإرشَاد بإنتقَاء أصدقاءٍ ذو خُلق و و وازِع دينيّ قَوي .. يكُونون عَون في تعميِر الحياةِ و بِناءها بشكلٍ سَليم لا بتَدميرها .. ثَانياً : أن يَعي كُلّ فَردٍ منهم بأنّه سَيقِفُ يوماً أمام ربّه فَكيف له أن يعترفَ بِكلّ ذاكَ الفَساد ! و هُنا دور المُجتَمع , عَمل مُحاضرات أو نَدوات جَماعيّة .. و دَعوة هَؤلاءِ الشّبابِ و إتاحَة الفُرصة لهم في المُشاركة و إبداء رأيهم بِكل ما هُو مُناسِب .. ليقتَنع كُلاً مِنهم في النّهاية بأن مسَارهُ كَان خاطيء و لابدّ مِن تغييره .. ’, - و هل باستطاعتنا القضاء عليها تماما ؟ كيف ؟؟ بالتأكيِد , القُرب مِن الله ثُمّ القرب من الله .. هُو النّور الذي سيغشَى حياتُهم و يُحييهَا مِن جديد .. فَ تتلوّن بالطّاعاتِ و تُعلّق فيها مصَابيح السّعادة .. سَيسعِدهم الله و سَيرزقُهم مِن حيثُ لا يحتَسِبون . __ جميلٌ أن تُطرحَ قضَايا كهذهِ يستَفيد مِنها الجَميع .. أشكركَ أخي إدريس على طرحك المُتميز , آمل أن أكون قَد أعطيت القضيّة حقّها في النّقاش " ) كُل الود
__________________
الحمدللهِ ربِّ العالمين الحمدلله على كل شيءٍ رحل أو أتى أو تغيّر أو تبدّل. #لا عودةَ بعد الغياب. |
|
|
![]() |
![]() |