من الحبِّ ما قتل .. ×

[علي الكمزاري]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

لا حَول و قوة إلا بالله

بمثلِ ما جاءنا منكمْ سنذْكُرُكمْ
حتى تقولون: يا طلابنا وصلا!

ممم / ممكن الشرح ’ بالأخص اللون الأحمر !

نامَ الكتابُ على أبصارِنا مَلَلا

أنا أطلع كذاب إذا قلت أن هذا تشبيه !

~> رائع رائع ~

طارتْ بعصْفِ أناكُمْ ألفُ أمنيةٍ
فوق الغمامِ.. كأن القحطَ قد هطلا !

الله أكبر
تستطيع التحليق و الإمساك بها من جديد ^ ^

فيا لَمبسمِ صبحٍ لا ابتسامَ بهِ
في غيرِ خنجرِ شؤمٍ يقطعُ الأملا

وآآو
( لا يهم إن كانت صدفة أو لأ ؛ فهذا توفيق )
مللت من القصائد التي تصف ابتسامة الهلال !
إلى أن جئت أنت ~> بابتسامة الخنجر ^ ^

فهو يشبه الهلال - بانحنائه - ( بيت عبقري ) يا عبقري , ,
-> قل الحمد لله =)

ذاكَ الذي هدَّ ليلُ الشَّوْقِ كاهِلَهُ
في وعدِ محبوبهِ يسترشدُ السُّبُلا

حتى إذاما بدا المحبوبُ.. أيقظهُ
من حلمِهِ الصُّبْحُ، ليتَ الصبحَ ما وصلا!

يا سلااااااام
أحسنت التشبيه ,’

~> ما أتخيل شخص مثلك ينطق بـ " ليت النتيجة ما وصلت" !
فهذا لن و لم يحدث إلا رغمًا عنك ^ ^

كأنني أتقيها بين قافيتي؛

لا ,, لا تقل "كأنني" ؛ فقد اتقيتها فعلا , ,

وربما هي (من حبٍّ) تعذِّبُني
فكم من الحبِّ ما أشقى وما قتلا !

ما شاء الله

و نِعمَ الخاتمة =)

ليس بغريبٍ أبدًا عليك هذا الجمال , ,
و لكن الغريب ~> ظُلم الردود لك , و ردي أحد الظالمين !!

عُذرًا