![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#13
|
|||
|
|||
![]() أخي الفهد إن دور الأديب .. في صنع الفارق الفكري .. لهو حري بأن يكون في مقدمة إحياء الأمم .
وكل أمة .. يكون بها قرأء واعون لما يكتب ..وما يروية الأديب الرواي .. ينقلب حالها من ضعف إلى قوة .. ومن سبات الفقر . والتبعية إلى السباق على الريادة .. ويكفي مثلا من الأمثل ما فعله كتاب هتلر ..بعد الحرب العالمية الأولى .عندما إجبرت ألمانيا على الإستسلام .. وكان هو كأحد مواطني الشعب الألماني .. لم يرضيه هذا الخضوع والإستسلام .. فألف كتاباً .. قرأه الشعب الألماني فغير تاريخ ألمانيا .. والعالم بأسرة .. والسباب أن الموألف .. يعي ما يحيط حوله وما يريد من القرأء أن يصل إليهم .. أي أنه يعي الرسالة التي يريد إيصالها .. للقراء .. على مر الزمان طال أو قصر .. وفي محيطنا العربي .. أو الخليجي خاصة .. قلما تجد .. من الجانبين ... سواء من القارئ أو المؤالف .. أي الأديب من يعي ما يريد .. ألهتهم المادة والجري وراء الشهرة والمديح .. وإرضاء أصحاب القرار ..ولو على حساب الضمائر .. .. .. وما نستطيع أن نسميه .. حياة في الرواية العربية .. بعض الرواية الخجولة عن الحواري .. وبعض الأوضاع الإجتماعية وتصوير الماضي والحنين إليه .. وهي أنجح الروايات في عالمنا العربي ,, أو رواية تحررية ..بشرط تعارض الدين . وأخلاق المجتمع .. وهي أكثر من يكتب لها النجاح .. أما الرواية الحرة ..التي تعالج واقع سياسي .. أو أجتماعي تربوي .. يمس جانب مهم في حياة المجتمع العربي ويسمو به .. هذا شبه منعدم .. إن لم يكن معدم أصلاً .. أخي .. لا إريد الإطاله .. بختصار .. الرواية العربية مكسورة الجناحين .. والرواي المحترف في بلاط السلطة وتحت انظارها .. تحياتي // صالح السنيدي
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصائد لي على اليوتيوب http://www.youtube.com/watch?v=YHOz_...eature=related http://salehalsnady.blogspot.com/ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |