هكذا نحن سيدي أوفياء لمن قدم لنا الخير وسعى بمكانتنا للمعالي فكيف لا يكون لمن سخر جل حياته مخلصا لنا واهبا للإنسانية فكره يصول به هنا وهناك لينقذ ما بوسعه ما تبقى من خيوط الأمان والسلم في العالم في زمن عبثت به البشريه...سيدي نعم أجيبك ليس بغريب وان صار النقيض فهو الغرابة عينها حتى في أديان السماء فمن سطر لنا عمان في مصاف العالمية محفور اسمها بماء الذهب في سلميتها واحترامها للاخر وانعكس ايجابا على شخوصنا لنتمثل بها للعالم محترمين بذلك ما عرف عن هويتنا...
دمت قبسا يضي حلكة العالم..
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|