![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| روابط مفيدة :   
استرجاع كلمة المرور|   
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |   
    
.::||[  آخر المشاركات  ]||::.   | 
	
	
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 رحلة الشمال – محمد الفاضل 
		سألني موظف المطار بتهكم ، ماذا تخفي في حقيبتك أيها القادم من مدن الأحزان والخيبات ، أجبته بصوت متلجلج ، لاشئ ياسيدي ، مجرد خارطة وطني الجريح ، وتنهيدات الأرامل ، وأدعية الأمهات ، وحفنة من تراب بلادي ، وبقايا ذاكرة وشتلة ياسمين . في بلادي يعربش الياسمين فوق الأسوار والنوافذ ، ينشر عبيره في الحارات فيثمل العشاق ،أنا المهاجر مثل طائر السنونو ، أنا السندباد ، أفنيت عمري وأنا أرتحل بين مرافئ الشتات وجزر الأحلام ، أحلم بالتأشيرة وأبحث عن جواز سفر، أصنع زورقا من ورق وأخط فوقه أجمل الأشعار ، ليبحر عبر الخلجان. في ذلك المساء ، يوم رحلت ، تحت ضوء القمر ، قالت أمي أن حجارة الدار تنتحب وكأنها تودعني الوداع الأخير ، ولكن هل سيزهر الياسمين في تلك البلاد الباردة ؟ أتسكع في مقاهي " كارلسكوجا " ، وأحلم برائحة المطر في مدينة الياسمين ، أنصت إلى وقع المطر فوق القرميد الأحمر في البيوت العتيقة ، رائحة الشتاء في بلادي معجونة بزهر الليمون . تمددت فوق العشب الأخضر ، في تلك المدينة وأنا أرهف السمع لأصوات العصافير ، ولكنها تعزف لحناً جنائزيا ، وجع ينسل إلى أضلاعي ، تسافر روحي إلى الشرق فوق بساط الريح حيث الدفء ، وصوت ناي الرعاة مع ثغاء الغنيمات و شدو الحساسين ،أغمس ريشتي في محبرتي ، وحروفي أخطها بمداد دموع الأمهات وتنهيدات الغياب ، و حيرة وأسئلة الأطفال . السويد – 11 / 05 / 2016 " كارلسكوجا " مدينة في السويد 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟  | 
| 
		 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			مساء الجمال رغم غُصّة الغربه 
		
		
		
		
		
		
			يارب فرجا ً قريب دام ربيع عطائك أستاذ محمد تحية وتقدير 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	ان بعض الظن اثم #خليج_اليمن || كلمات أنور السيفي ، أداء نواف الفريدي تويتر anweralsaifi535@ انستقرام anweralsaifi@ #النود_للفنون_والزفات http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=21344  | 
| 
		 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 اقتباس: 
	
 مساء الورد الأستاذ انور شاكر رقي كلماتك وجمال حضورك بوركت 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟  | 
| 
		 
			 
			#4  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
		
	
		
		
			
			![]() 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	![]()  | 
| 
		 
			 
			#5  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			إبداع يستحق التتويج 
		
		
		
		
		
		
			دام نبضك سيدي القدير 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	سنرحل.....ويبقى الأثر  | 
| 
		 
			 
			#6  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟  | 
| 
		 
			 
			#7  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			سلمت أستاذة ذكرى 
		
		
		
		
		
		
			وشكرا على رقي الحروف ودي 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
		![]()  | 
		
		![]()  |