أمل الحياة

[أبو المؤيد]

عند طلوع الشمس.. و زوال الظلام.. مع هديل العصافير معلنةً السلام.. يعم الأرض ألوام.. عندها يلتقي الحبيبان في أمان.

أجلس معك.. أنظر إليك.. أتفقدك.. ساعةً تلو الساعة.. فأنت جاري.. ولا تبعدني عنك سوى خطوات.. أكلمك بلغتنا.. اللغة التي لا يفهمها كثير من الناس.. لغة الحب الذي بيني وبينك.

ككل أحبك.. أحبك..
أحب هدوئك.. فأنت الصديق الوفي.. أنت الحبيب السخي.. وأنا أتنفس نسيم أنفاسك..
أحب غضبك.. به تعلمني قسوة الحياة.. وتحمني من بطش البشر.

بجانبك أسهر الليالي الطوال.. أكتب بقلمي كل ما يروق لك.. أكتب لأكون جزء منك.. فأنت جزء من نفسي.. يعطني أمل الحياة.. وأمل العيش بين البشر.
دمتم بخير.

[سالم الريسي]

البراء

شكرا لمشاركتك وهنا فعلا مكان الخواطر والنثر
وجميل
ان يكتب الانسان ما بداخله ويصوره على شكل
نص شعري" نثر: او ماء يشاء المهم المشاركه وتسجيل حضور
في زمن قل الحضور فيه أهلا بك وبقلمك.
سالم

[ليلى الزدجالي]

"أمل الحياة" رااائع هذا النص ، قمة في الشفافيه

هو ليس تسجيل حضور فقط يا أستاذي العزيز سالم الريسي كما أسلفت في ردك وإنما هو تميز بمعنى الكلمة بعيد عن المبالغة والرمزية فهو نص بريء

أعجبني كثيراً

بإنتظار الجديد

[أبو المؤيد]

شكراً أستاذي العزيز سالم على مرورك وترحيبك متمنياً أن أرقى برقى كلامك لي.

أما أنت يا أستاذتي ليلى فأنتي الشفافة بعذوبة أسلوبك ومعاني كلماتك.

ليس من المهم أن تتميز المهم أن تصنع التميز للغير – شكراً مره أخرى.

دمتما بخير.

[محمد الطويل]

البراء .

جميل أن تكتبنا الكلمة والأجمل أن نوظفها بالطريقة الصحيحة كما فعلت أنت .


نص جيد وأنا على يقين بأنك تمتلك الأفضل .


ننتظر الأفضل دوماً .

[نبيلة مهدي]

نص جميل ويشع براءة

سلمت الأنامل

[أبو المؤيد]

شكراً أستاذي الكبير محمد، مرورك وتشجيعك لي أعتبره وسام شرف على صدري وأنت صاحب المقالات والخواطر الادبية التي لا تعد ولاتحصى.

الشكر أيضاً لكي أختي ريحانة، فلمروركِ عبق وزكاوه.

دمتما بخير.

[عبدالله العمري]

جميل هذا الهدوء

ودي

[أبو المؤيد]

أستاذي عبدالله المعمري:-
لي كل الفخر أن تمر على هذه الخاطره المتواضعة، سعيد بمرورك البهي.
دمت بخير.

[جاسم القرطوبي]

أختي كيفك ومساءك ألق

أختي قديما قالوا كلام العشاق يطوى ولا ينشر وأنت الآن ما شاء الله عليك كتبت وأشرت وحددتِ وإن لم تقصد ِ شخصا بعينه إلا أنك لم تعطي للنص نكهة ولا شئيا يثير الأريب لإربته ....

نصك قريب للواقعي بيدأنه يخلو مما يضفي عليه نكهة الاستمتاع والتأمل وقد يفهم على غير ما رمت ِ إليه


شاكر لك هذا الجمال

وتقبلي مروري