روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
المهزلة ق.ق.ج
المهزلة ق.ق.ج
عباس علي العكري *** يجد في الدرب؛ يزرعه بحرص، يقترب الينع.. الحصاد يفسد!
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
نقلا عن منجية مرابط ومضة مكثفة محكمة المبنى والمعنى ، عجيب أمر هذا الزارع يجد في زرعه بحرص ثم يهلك ، أفي البذرة شبهة أم الشبهة في الباذر ؟ أم سقياه دعاء من سلبهم التراب والبذر، فكان حصيدا. أجد كل المفاتيح في نقاط الحذف التي وقفت بين اقتراب الينع /وفساد الحصاد/ أخفاها الكاتب بذكاء ليفسح المجال لدور المتلقي . مما يجعلنا ندرك أن العبرة بالنهايات لأن البداية مهما كانت قوية لن تؤت أكلها إذا جاءت النهاية سيئة. كان على السارد أن يبقى مثابرا حريصا على صلاح زرعه حتى النهاية، لكن يبدو أنه أخذ الأمر بالهزل وضيع وقته فيما يضره ولا ينفعه ، وانشعل عن /زوجه/ولده/ علمه/ عمله/ بما يجعل كل ذلك هباء منثورا. تقديري أخي.
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
نقلا عن سعد الأوراسي
التفكيك يهتم بالبنية التحتية للنص، أي الأثر وانتشاره واختلافه إن كانت الحرب تدمر الجسور، لقطع امدادات العدو فالتفكيك، يشدّ دعائم الجسور " الألفاظ والسياقات " ويفتح اتساعها، لتمر المعاني بكل صورها التي داخل النص، و ترصد حركة اللغة من تلافيف المرسوم " أو النص الباطن في ذات كاتبه "المستقبلية في النص، تدفع الحركة في الفعل حاضرا، وتستنهض فلاحا يزرع في الانسان ويحصد من دوام التنمية فيه .. وعليه الفعل ـ يجدُ ـ لا علاقة له بالاجتهاد والاهتمام ـ يجدُّ ـ، مفعوله هو الموجود، أي عثر عليه وظفر به، مخيرا أو مسيرا .. ـ يجدُه في طريقه، فيزرعه مرغما ـ بالعودة لتلافيف المرسوم، يكون معناه ( سُيِّرَ لموروث ) .. في الحالة ما تهتم به التفكيكية، كمنهج نقدي، غايته التساؤل والتأويل المفكر، لن يخرج عن المكتسب والموروث أو المسير والمخير .. الدرب: هو مسلك يؤدي في نهايته إلى ظاهـــــر والظاهر هنا حياة مجتمع بكل تفاصيلها ومفاصلها المتعددة .. قد يكون هذا التكلس في التربية والتعليم والتوجيه، أحد أسباب فساد المحصول، ويجب التخلص منه بالتعلم والتمرن، وبمقاربة المعلوم بمجاهيل نتائجه .. كما هو في حتمية هيمنة الموروث، الذي يجب أن ينفتح متأثرا، بما يُقوِم كساد عاداته وابداعه .. يقول عنا من سبقنا في كل شيء، تبا لزرعكم، وبئس الزّراع أنتم، ورثتم التطرف والعنف والغباء في كل شيء، لذا أنتم تحصدون فوضى زرعكم .. وفي الحقيقة هو استثمار عقل ذاك المشروع، عَبْر الجاثم على الصدر في دوام حالة تحتاج جهد النخب لتشخيصها، وقيادة العامة لترشيد الزرع والحصاد، والحفاظ على التربة من أي انجراف .. فقط، يبقى جريان الحدث يتطلب ربط مفاصله، لتنهض رشاقة المعنى بين المفردات، عروسا تتصدر بما يزخر به فضاء اللغة من فساتين فاتنة، فالفرق بين القصة والقصة هو "جدا" وفقط، وهو ما معناه التكثيف الذي يعصر المفارقة .. لابد من ربط الانفعال لدى المتلقي بربط الرسم، حتى نحثه على التفكير المنتج ..
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
ما شاء الله حبكة محكمة مع مرونة عالية تسمح للقارئ بإسقاط منظوره الخاص على الأحداث فربما هي تجربة حبٍ فشلت في آخر مرحلة وقد تكون حكاية عقوق بعد وصول العاّق إلى مرحلة العطاء وعجز المربي عن نفع ذاته أو هي قصّة باحثٍ لم تفلح تجاربه في إثبات وجهة نظره فأتّهم بما ليس فيه فقط الكاتب وحده يملك السر. حقا قصّة شيّقة أبدعت أستاذ عبّاس العكري وفّقــك الله دائمــا وتقبّل تحيّاتــي وشــــــكــري واحــترامي وإعجابي |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
اهتمام أعتز به ويراعك يمتاز بالنبل والفكر لك خالص الود
__________________
|
|
|