روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
لم أدرك ماهية الحكم بعد!!
لم أدرك ماهية الحكم بعد؟
ولكنني ما كنت أملكه يقينا في فكري بأن ديني طاهر وعلمني الطهارة التي تمكنني من دخول أي دور للعبادة، لذا كان لدي شعور جامح وعاطفة متأججه لدخول كنيسة المسيح والتعرف على سائد الاعتقاد الذي يحتوي بواطن عقولهم لرموزهم الدينية "ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله وما رعوها حق رعايتها" فإذا بعيناي ترمقان تمثال عيسى المصلوب على حد تعبيرهم والذي اجتاحتني بعده شواعر غريبة كادت تغشي علي أنفاسي وروحي حين تذكرت روائع بيان ربي "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم" لتختتم الإحساس بعيون مغلفة بالدموع لم أستطع مداومة النظر حتى حين... لقد عاد لأمري فجاعته ودهشته و غرابته حين رأى الصليب معلقا على عاتق رهبان الكنيسة فكيف لهم ان يجعلوا التعذيب لنبيهم وهي الحقيقة الكاذبة التي يعتقدون بها شاهدة وحاضرة وكاشفة لكذب التغيير والتبديل الذي أحدثوه لكل متفرج لهم، ولمَ ثوب الأحزان دائما يكسو قساوستهم ورهبانهم؟ تالله لم أعد أحتمل غياب الفكر وإهماله من لدن رجال دينهم فكيف بعبثية فكرهم آمنوا بأن قوة الإله تصلب وتعجز أمام قوة الإنسانية بل إنه نتاج يقود لإنسانية عيسى لو كانوا يفقهون قليلا، حاشا لله أن يكون ذاك فكراً صحياً لمَ الكون بأكمله كان مختصراً في كنائسهم وصوامعهم؟ أكان اعتقادهم بأن الرب موجود فقط هناك؟ وماذا عن الكون ودقته وما عداه بالخارج؟! ونشيد الإنجيل الذي يترنمون به ماذا لو عرفوا عن ديننا؟ لأصبح بلا شك نشيد أجيالهم المتلاحقه ومنظر الشموع كان له بعدا تأمليا آخر في حوبائي وجناني وسأكتفي بأن يكون خزين ذاتي.... لربما تجدون بعثرة في غرابة فكري ولكن لي رجاء بأن تسمعوها وبعدها تعيدون ترتيب تكويناتها....
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|
#2
|
||||
|
||||
الأستاذه الفاضله مملكة الطموح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نصٌ مترع بالبياض نقاء و أنواء يكاد القلم ينطق الحرف صوتاً . (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) ماأجمل وماأعظم ديننا الحنيف والقرآن الكريم فهو مع احتوائه على أكثر من ستة آلاف آية ومع طرقه لموضوعات متعددة فإنك لا تجد في عباراته اختلافاً بين بعضها البعض كما لا تجد معنى من معانيه يعارض معنى ولا حكماً ينقض حكماً.... فالحمدالله على نعمة الإسلام ... أخيّه عذراً لقد أسهبت قليلاً ولكن لروحانياتكِ تأثيراً على القلب والروح لكِ تحايا الإعجاب بأدبٍ راقٍ جداً |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
جداول من الشكر والتقدير لك سيدي.. والحمد لله ان جعلنا مسلمين ولأبوين مسلمين فالاسلام تالله أنه اجمل نعمه فيااارب نسألك أن تجعل قلوبنا متعلقة به تسعد وتضحي في الذود عنه.. لم تسهب سيدي ولكن الحديث في الاسلام لن تكفيه المجلدات ولكن عبثا نحاول أن نجمل .. لك الجنان سيدي..
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|
#4
|
||||
|
||||
حقيقه يعجز القلم عن التعبير. آتجاه هذا النص المفعم بالجمال والأبداع,
مبدعه لحد...الثماله' تحياتي الوردية'
__________________
عِنْدَماَ يَستَوطنُ الابدآعْ .! نُدركَ أنَ هُنَاكَ أعْضَاءُ مُتَميزونْ مصْدراً للتَميزْ و الابدآعْ |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
حقيقة أنا أعجز عن التعبير سيدتي فوجودكم في النص بين صراط منطقه يجعلنا جميعا نتشارك العقلانيه..
الروائع الاوركيديه لك...
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|
#6
|
||||
|
||||
الأخت مملكة الطموح
أولا: لك تحية طيبة من الأعماق على هذا الفكر الخلّاق ثانيا: ما شاء الله قد اطحتي بالعقيدة المسيحية وفندتيها حتى لا تبقى منها ما يدعوا لإتباعها ثالثا: لا بد من ترجمة لهذا النص المفعم بسمو الفكر المتجسد بما انرتيهِ لنا من اسلوب جديد يصل للمتلقي لتحرير إدراكه ومتابعة ما يدور حوله من احداث ووقائع لابد من تحريها . رابعا: بشكل عام العقيدة المسيحية محرفة واساس تحريفها اليهود وخاصة المدعو بولس احد حواري المسيح عليه السلام الذي كان يهوديا فأنتحل المسيحية وادخل فيها مبدأ التحريف الداعي في اصله الملاذات والسلطة في الحياة الدنيوية بما تنسجه عقول الرهبنة من هذا الفكر وجعلها بولس عقيدة لكافة البشر منزلة وهي بالأصل مختصة لبني إسرائيل حتى في انجيل يوحنا: ذكر سيدنا المسيح عليه السلام مقولته بخصوصية دعوته "إنما بعثت لأهدي خراف بني إسرائيل الضالة" ولذك اخذت المسيحية مبدأ التبشير بكافة بقاع الأرض حتى افاض الله سبحانه بنورٍ منه حصحص الحق برسالته وهي لكافة الخلق عامة . جزاك الله خيرا كثيرا على هذا الفكر الرائع الصائغ مثل هذا النوع من النصوص الثابتة التي لها التأثير في استنهاض النوازف من الأقلام .
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
سيدي..
بل آفاق وفضاءات التحايا على فكرك ومداخلتك النورانيه التي استبصرنا بها معلومة أنا والاخرين فما أجمل منطق كلمك وفكرك الذي أوردته في ردك سيدي ليضاف لنصي فيزيد من الحجه ومقارعة الأديان بحقيقة أديانهم لنبصرهم أن يجعلوا للتفكير شأوه فيصلوا للحقائق دون أن يكونوا تبع تغلبهم الماده في حديثهم وفكرهم والروحانية خواء..النص جاء بعد فترة من عميق التفكر و التأمل لآيات الله والقراءة في الفكر المسيحي فكان النتاج هذا البوح الذي تمنيت أن يشاركني الاخرين البوح فيه وتبادل التأملات التي نرمي أن نصل بحقائق لاقناع الاخر أن الدين الاسلامي هو الدين الخالد الخالي المحفوظ من التحريف والتبديل .. نور الله بصيرتك ورزقك الجنان..
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|
#8
|
||||
|
||||
الأستاذة الفاضلة مملكة الطموح
موضوع الأديان السماوية موضوع ذو شجون ويكفي لمروري السريع أن أقول الآن : قال تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإسْلامَ دِينًا ﴾ صدق الله العظيم الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الإسلام ............. الذي خاطب العقل :" لعلكم تعقلون" وخاطب الفكر : "لعلهم يتفكرون" وخاطب أصحاب الألباب :"إن في ذلك لعبرة لأولي الألباب" أبعد هذا دليل على نعمة الإسلام الذي جاء خاتمة لكل الرسالات ؟ لك التقدير والاحترام سيدتي مملكة الطموح
__________________
آنا ابدوي والغرب مني يلتمس**علم وحضاره ومعرفه ونعم النسب
مخاوى البيدا عذرا إن لم أتـــــــــــابع المنقــــــــــــــول مدونتي : عروس البحر في قصر التخاطر |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
سيدي خليل.. لمرورك سريع منهل استقينا منه ما يزيد الحجه وما أردفت من آيات جعلت للحديث روحانية اقتناع لعل بها الناس سيجعلون للعقل آفاقه الرحبه للتدبر ثم الوصول ... الحمد لله ألف مره وكره على نعمة الاسلام فبه أدركنا قيمة العقل والمنطق وسرينا بالدنيا نتفحص وندقق حتى نجعل القرار في كل أمر مبني على ضوابطه.. أوركيدا التحايا سيدي..
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|
#10
|
||||
|
||||
.../...
...نحبُّ-أختي الكريمة مملكة الطموح-أن نؤكِّدَ في غير ما إيغالٍ أو شنَآنٍ بإفراطٍ وتفريطٍ أن ما تبقى من ( الوحي الأعلى ) الصافي،الرقراق؛هوَ ما بين أيدينا-نحن المسلمين-من قرآنٍ كريمٍ وما جاءَتْ به عقائدُ آيهِ الحكيم..!!
ونحن إذ نؤكدُ ذلكَ-في هدوءٍ ورويةٍ ويَقينٍ-فإنما لأن ديننَا يقودُنا إلى الإيمان الراسخ بكبرياتِ العقائدِ القطعيةِ-وفي صدرتها الإيمانُ بالله عز وجل وما وصلَ إلينا بالقطع عن دلائل وجوده،وعن أسمائه الحسنى وصفاته العليا-لاَ بسائقٍ من التبعيةِ العمياء-كما تفعلُ الملل والنحلُ الأخرى ومنهاالمسيحية التثليثية-وإنما بإعمال العقل في النقل دونما شَططٌ ممجوجٌ أو هَوًى مُستجهَلٌ... وشيءٌ طبيعيٌّ أن نقرأ في تراثِ سلفنا الصالح أصولَ هذا المنهج الصحيح السليم في الاعتقاد... وبيْن أيدينا-على سبيل المثال لا الحصر-كتابٌ عُمْدةٌ في أصول العقائد،هو (( دَرْءُ التعارض بين العقل والنقل )) للإمام الشامخ،شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية رحمه الله..وفيه خلُصَ بعد استقراءٍ طويلٍ إلى استحالةِ أنْ ( يتناقضَ صريحُ المعقول مع صحيح المنقول ) في العقائد والأخلاق والمعاملاتِ والشرائع والشعائر... وبين أيدينا أيضاً كتاب القاضي الأندلسي،الفيلسوف الكبير أبو الوليد محمد بن رشد رحمه الله تعالى (( فصل المقال فيما بين الحكمة والشّريعة من الاتّصال ))..وفيه من طرق الإثباتِ على الوحدانيةِ لله تعالى-ألوهيةً وربوبيةً-وإفرادهِ بوحدة الشهودِ في خلقه ما لا يَدعُ مجالاً للعقل السوي أن يترنحَ يَمنةً أو يَسْرَةً كما تترنحُ عقولُ النصارى في نظرية الصلب والفِداء وعقيدة التثليث والعشاء الأخير،القائمة على الهرطقةِ الفكريةِ وخزعبلاتِ الطرح الجهلاء..!!! أقرأ-أختي الكريمة-ما تطرحينَ هنا من تساؤلاتٍ لا تخلو من دهشةٍ واستغرابٍ في الطريقةِ العجيبة التي ينقادُ لها هؤلاءِ في إثباتِ الألوهيةِ للإله الذي تجسدَ في هيئةِ ابنه الإنسان،ثم قامَ بإمضاءِ القدر في صلبه والتنكيل بجسدهِ،تضحيةً منه لتطهير البشر من الخطايَا..!!! ونحن المسلمين-على احترامنا لحريةِ المعتقَد-نبتسمُ ابتسامة َالكبار أمام هذه الطفولةِ العقائديةِ في الإيمان..!! وما طرحتِه-أختي هنا-هو عيْنُ اليقين في استتفاهِ مثل هذه التصوراتِ العقائدية-في الإله-التي لا يَقبَلـُها عقلٌ سليمٌ،فضلاً عمن درسَ وفهِمَ وعلِمَ... ولن أطمعَ أن أزيدَ على ما تفضلتِ به-أختي-غيرَ هذه النثرة المتواضعةِ التي سُقتـُها في رمضان المنصرم،ولها علاقةٌ مباشرةٌ بفحوى ما طرحتِ،أضعُها هنا،وآملُ أن تكونَ حاشيةً على متن موضوعِكِ،وأسألُ اللهَ أن ينفعَ بها..موجودة على الرابط الآتي : http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=13588 ودمتِ لنا مبدعةً،تتألق بأنوار الفهم والمعرفة...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب... يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|