روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     بـقـايــا هـلـوسـات.. [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     فراغ وللأسف ينداس.. [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,938ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,213ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,256
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 53,463عدد الضغطات : 53,219عدد الضغطات : 53,305

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-02-2013, 06:31 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي ثلاثة شعراء صدحوا بحب الوطن وحلقوا في عوالم الخيال

في أمسية شعرية مصرية عمانية مشتركة -
كتب: ماجد الندابي -

صدحت ثلاثة أصوات شعرية مغردة شارك فيها كل منث الشاعرة المصرية شيرين أحمد العدوية، والشاعرة العمانية الشيماء العلوية والشاعر فهد الأغبري، وأدارت الأمسية د.سعيدة خاطر، في أمسية أدبية ضمن فعاليات "الأسبوع الثقافي المصري" في السلطنة، والذي ينظمه المكتب الثقافي بسفارة جمهورية مصر العربية في السلطنة بالتعاون مع السفارة المصرية والمكتب الإعلامي المصري.
في بداية الأمسية تحدثت د.سعيدة خاطر عن علاقتها الوثيقة بمصر وما تحتويه من إرث ثقافي وحضاري ذاكرة أنها آثرت أن تحضر هذه الفعالية على الرغم من أنه كانت بالأمس ثلاث فعاليات أدبية، مما يستعي المزيد من عمليات التنسيق بين المؤسسات الثقافية لكي لا تتعارض فعالياتها، ومن ثم عرجت في تقديمها للشاعرة المصرية شيرين أحمد وصداقتها الوثيقة بها التي تمتد إلى عشرين عاما، فقد قامت بعمل دراسات مختلفة عن دواوينها الشعرية، مشيرة إلى نبذة من سيرة العدوية الذاتية والأدبية، وقد قامت شيرين بتقديم باقة من الورود لسعيدة خاطر، قبل أن تهدي ورودا من قصائدها إلى الحضور.
وألقت شيرين أولى قصائدها التي حملت عنوان "منك إليك" التي استخدمت فيها ياء المتكلم، مكررة في القصيدة عبارة "آه سمي" مطعِّمة قصيدتها بالكثير من الصور الشعرية الجميلة التي انتزعتها من الطبيعة لتشكل بها تراكيب شعرية نالت إعجاب الحضور، وتقول في مقطع من نصها "سيف المحبة هزني فتساقط العمر القصي".
كما أهدت الشاعرة المصرية قصيدتها "صباح" إلى الشهداء المصريين الذين قضوا نحبهم في الربيع العربي الذي طال مصر، وقد ابتدأت قصيدتها بمقطع "هل ثم ضوء للصباح، دقت يدي بابا ألا أحد يرد، رد الصدى: أحد أحد"، وقد كان هنالك مساران متوازيان في النص يمثل المسار الأول عملية التساؤل الذي تطرحه الشاعرة، حيث تكررت الصفات البشرية التي أسقطتها الشاعرة على الصباح مثل عبارة "هل ثم عقل للصباح" ، "هل ثم طفل للصباح" ، "هل ثم بنت للصباح" والمسار الآخر يمثله الواقع الذي يجيب عن التساؤلات بالنبرة الحزينة التي تستمد حزنها وبكائيتها من الواقع المؤلم الذي يعيشه الشعب المصري.
وفي قصيدتها "قمع الحرير" حاولت شيرين أن تتمثل الحالة الصوفية في نصها الذي كتبته بعد أن سمعت إلى أغنية سودانية صوفية ولم تفهم المقطع الذي كانت تردده الأغنية ولكنها تأثرت من الحالة الشعورية وقامت بالبكاء وهذا المقطع هو "جيقاتك بل يا بليل، بل يا بليل" وقد حشدت شيرين في هذا النص الكثير من المصطلحات الصوفية لتطعم بها قصيدتها من أمثال:" الطور، البعث، السكر، فلك، البصيرة، الطريقة" ولكنها نسجتها في قالب شعري رائع ذاهبة في ذلك إلى التنغيم الشعري في مقاطع القصيدة والذي يتناسب كثيرا مع الأناشيد الصوفية.
كما ألقت الشاعرة الشيماء العلوية مجموعة من نصوصها بعد أن استعرضت المقدمة نبذة من سيرتها الذاتية ومن ثم قرأت قصائدها التي ابتدأتها بقصيدة "في الطريق إلى آخري وأولي" بالإضافة إلى مجموعة من النصوص التي حلقت فيها بالكثير من الصور الشعرية الجامحة في الخيال.
وقد ابتدأ الشاعر فهد الأغبري نصوصه الشعرية النبطية بقصيدة وطنية في حب الوطن والقائد مختتما إياها بقوله "إذا قالوا تخرج هالفهد من جامعة قابوس"، كما ألقى قصيدة طريفة أهداها إلى نفسه بعنوان "في يوم ميلادي" وقصيدة أخرى ابتدأها بثلاثة أبيات باللهجة المصرية ومن ثم أكمل عليها بالأبيات النبطية التقليدية.

جريدة عمان
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية