عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 24-04-2012, 10:09 AM
رحيق الكلمات رحيق الكلمات غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: في قلوب أحبتي أحيا بصمت
المشاركات: 2,212

اوسمتي

افتراضي اعلان نتائج المسابقة انا ابدأ وانت تكمل ألف مبروك للفائزين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات
الساعة قاربت على السابعة مساء.... الشفق حمرته داكنة اليوم .... في حي راقي
حيث صفائح الأسمنت تتقاسم مع البشر ... قسوة الأفئدة... هناك تجمهر مجموعة من الناس حول شقة.... بالطابق الأرضي ... قال أحدهم: محدثا الحارس: الرائحة تنبعث من هنا.................................................................................................................
تَقدمَ الحَارس العجوز ، يَمشي الهوينا ، حتى وَصل إلى الباب الموصَد ، وبمساعدة بعض الشباب المتجمهر ، تمّ كَسرُ البَاب ، الشقة مُظلمة إلا مِن نورٍ خافتٍ ينبعث مِن إحدى الغرف،
ساد الصمت ، ولم تنطق سِوى الرهبة المفضوحة في ملامح الجميع ، وصل المُحقق ، وأمر الجميع بالإبتعاد عن الموقع ، وباشر هو وفرقته عملهم ،
هُناك منزوياً عن الكلّ يجلسُ طفل يُحدّث نفسه ويبكي ، ثمّ بدأت شهقاته بالعلوّ حتى جاءه أخاه مُهدئاً : ما بِك يا خالد؟
صَديقي ! صديقي ، هل سَيكون بِخير ؟
طمأنه بأن كلّ شيء سيصبح بخير ، وابتعد بِه عن مكانِ الحَدث ،
في الشقة أنهى المحقق وفرقته كلّ التحريات ولم يعثروا على أدلّه فاصِلة ، إذ أخفيت آثار البصمات بِعناية تامّة
شقة مظلمة ، زُجاجٌ مُحطّم ، ورائحة نتنة ، ونافِذة مُشرعة قَد قُطّعت ستائرها بِعناية ، وتحت أحد الأسرّة جسدُ طِفل ملفوف قَد فَارق الحياة !
انتقل المحقق وفرقته إلى حول المَبنى ليكملو تحرياتِهم ، خلف المبنى ، هناك ساحة خضراء كبيرة
ويلف المبنى بعض الأشجار الكَبيرة ، في الشجرة المُقابِلة لنافذة الغرفة كانت هُناك قِطعة مُمزّقة عليها آثارُ دَم قد بدأ يَجف ، وضعت القطعة بعناية في احدى الزجاجات، ونقلت والطِفل الميّت إلى المُستشفى لعمل الفحوصات اللازمة مِن قبل الطبيب الشرعي ،
فِي محل الآيسكريم كان الطفل خالد شارد الذهن ما جفّت دمعاته الطاهرة مِن على خديه ، وعبثاً يُحاول سامر إرضاءه وإلهائه عن ملامح صديقه راشد العالقة بذاكرته ،
نطق خالد : " أخي سامر ما معنى الموت الجميل ؟ "
تسمّر سامر قد فاجأه سؤال خالد ثم قال : من أخبرك بأمره ؟
- راشد يا سامر، راشد !
- ما شأن راشد بالموت الجميل؟
- راشد يقول بأن أمه ستهديه الكثير من الهدايا في الجنّة مقابل الموت الجميل !
هو ذهب إلى الجنة بالهدايا وبقيت أنا آكل إفطاري في المدرسة لوحدي دون راشد .
صمت سامر طويلاً ، ثم أسرع عائداً إلى منزله ،
في تلك الأثناء .. قدّم الطبيب الشرعي ما لديه في تقرير مفصّل عن حالة الطفل " راشد"
وقد ذكر في التقرير بأن الطِفل مات دِماغياً ثم تمّ سحب أعضاؤه (القلب ، الكبد ، والكليتان) ، وخياطة الجروح بشكل مستعجل وغير متقن ، وقد فارق الحياة نتيجة لذلك ,
وقدم التقرير التالي من قبل المحقق والذي كان استجواب لكل من يعرف أسرة راشد
الطفل راشد محمد ، عمره 9 سنوات ، ليست لديه عائلة حقيقة ، تبناه شخص يُدعى سعيد مات قبل سنتين ، وقد أوصى بالكثير بثلث تركته كاملة لراشد ، بعدما جاء راشد كثرت مشاكله مع زوجته "فادية" ، وعندما كبر وبعد الوصية كبرت المشكلة لتنتهي بالطلاق ، فادية لديها ابن واحد "كامِل" يعاني من أزمات ، ومنوم دائماً في المستشفى ، كامل ليس ابن سعيد ، بل ابن زوج سابق لفادية ،
بدأت خيوط الجريمة بالتفكك شيئاً فشياً في ناظريّ المحقق ، وتم استدعاء فادية للمثول أمام التحقيق ،
أنكرت معرفتها بأي شيء ، ولم تجب على كثير من أسئلة المحقق ، واقترح أخيراً عليها أن يزورا ابنها كامِل ، ما بث الرعب في قلب فادية ، واعتذرت بمشاغلها التي لا تنتهي ، وطالبت بذلك في وقتٍ لاحق ،
وبينما هي تتلقى مكالمة على هاتفها الجوّال ، إذ خرج بدون قصد طرف 3 تذاكر سفر، لم يفت المحقق ذلك ، وأصرّ على أن يزور المستشفى الآن وإلا سيضطر لحجزها
كان الطبيب المُشرف على حالة كامل شديد التكتم على كلّ شيء ، مما يثير الشك بأنه طرفٌ في الجريمة،
اتضح كلّ شيء بعدما عرف الجميع بأن الطبيب هو والدُ كامِل ! وأن الحمض النووي في القطعة المُمزّقة طَابق دم فادية ،
بعد التحقيقات ، خرجت الصحف بـ أبشع جريمة مرّت على ذلك الحيّ إذ لم يكتفى بالقتل بل رافقته تلك السرقة البشعة ،
في صباحِ السبت ، كانت المدرسة تضج بالأطفال ، إلا مِن طفلٍ انزوى في مكانه لا يشعرُ بِمن حوله يبكي راشد
أحيلت فادية إلى القِصاص بعدما انهارت واعترفت بكلّ شيء ، وأحيل الطبيب للمحاكمة ، وعلقت في أذهان الجميع مقولة " بشّر القاتل بالقتل ولو بعد حين "
وخرجت الحادِثة بثلاثة أطفال لا ذنب لهم ..
بِطفل مَات ببشاعة ووحشيّة،
وطفلٍ ماتت فرحته بموت صديقه،
وطفل عاد إلى الحياة بأعضاء ضحية في عمره ،
لا أدري أي صدمة سيتلقاها عِندما يعلم بأن أعضائه التي بثّت فيه الحياة مِن جديد ليست لَه !
إنما تلكم الحياة التي وهبت لَه لم تَكن سِوى سرقة وَ نهاية لحياة طفلٍ بريء

تتميز التكملة التي قدمتها الأخت دافئة هنا بحداثة القضية التي ناقشتها التكملة وهي قضية بيع الأعضاء البشرية وخطف الأطفال وهي قضية باتت للأسف منتشره في دول عربية بشكل أقلق أجهزة الأمن
توافرت في القصة ماتحتاج له القصة المتميزة من تحكم في جمال الألفاظ ومناسبتها للموقف القصصي وكذلك وجود الحبكة الجميلة التي تشوق القارئ

النهاية في القصة كانت نهاية واقعية وواضحة

القصة بشكل عام هي قصة واقعية تكرر سيناريو حدوثها ولكن الجمال هنا في روعة سرد دافئة للأحداث وتسلسلها بشكل منطقي ومثير يدفعك الى المتابعة شكرا لك دافئة ... اعجبني بشكل ملحوظ متابعة الكاتبة لحالة الطفل النفسية بعد فقدانه صديقه وتذكره كلام صاحبه عن الموت الجميل والرحيل .. وعدم فقدان هذا الخيط النفسي حتى بعد عودة الطفل للمدرسة ... حقيقة هناك تميز واضح للكاتبة وأتعجب من غياب قاصة جميلة مثلها عن قسمنا الجميل


2-
الساعة قاربت على السابعة مساء.... الشفق حمرته داكنة اليوم .... في حي راقي
حيث صفائح الأسمنت تتقاسم مع البشر ... قسوة الأفئدة... هناك تجمهر مجموعة من الناس حول شقة.... بالطابق الأرضي ... قال أحدهم: محدثا الحارس: الرائحة تنبعث من هنا......

تفجرت الشكوك..ومن فوره وقف الحارس امام باب الشقة ليطرقه يسمع من وراء الباب أنين امرأة تبكي .. الرائحة في ازدياد وبدأ الوقت ف المرور.. وازدادت الجمهرة.. الى ان قرر الحارس فتح الباب.. تراجع الجميع..ودخل الحارس الشقة وكمامة قميصه على فمه..بالكاد يستطيع مقاومة الرائحة..همّ بعض من بالخارج بالبحث ومساعدة الحارس..
يا الهي! ماهذا؟! قالها الحارس في جزع.. هرعوا نحوه فاذا بالمشهد يصدمهم.. طفلتان معلقتان بحبل يتدلى من سقف غرفة الطعام بعد ان تم ذبحهما .. احداهما في الثامنة من العمر والاخرى تنقصها بربيع واحد.. والأم ملقاة خلف منضدة اعداد الطعام. وقد الجم فمها وكبلت يداها ورجليها وفي خصرها طعنة تسيل منها الدماء.
على الفور قاموا بابلاغ الشرطة.. لم تمض دقائق طويلة وصلت الاسعاف وتم نقل الأم المنهارة.. بينما ظلت حالة ابنتاها كما هي لحين وصول فريق التحري.. االبعض من الذين دخلوا الشقة اخذوا بالبكاء من هول المنظر بعد ان ابتعدوا عن مسرح الجريمة.. هاقد وصل التحري فيّاض ومعه فريقه..
وعلى الفور بدأوا بجمع الأدلة.. الام في المستشفى في حالة يرثى لها.. وكأنها فقدت النطق..
ظلت في غرفة العناية المركزة مدة يومان.. اخيرا ستنقل الى غرفة الملاحظة..
التحري فيّاض بانتظارها.. يريد معرفة ملابسات الجريمة ومرتكبها.. يبدوا انه لن يحصل على شيئ..
فالأم قد انهارت مما جعلها تفقد النطق والحراك..
رجع الى مسرح الجريمة للبحث عن ادلة اخرى.. امضى ساعات وهو يفكر من الذي يكون قد ارتكب مثل هذه الجريمة؟! جلس قرب نافذة في احدى الغرف.. وأشعل سيجارته.. وعيونه تراقب المارة في الخارج.. يلمح شخصا يمشي ويلتفت صوب المبنى تارة ويكمل مشيته تارة اخرى.. اسرع فياض بالنزول للحاق به.. ولكن لم يجده بالطبع.. لأن المارة كثر.. والشارع مزدحم كالعادة..
كان حارس المبنى يحاول طرد المشهد من عقله.. ولكن الأرق كان يمنعه من النوم.. التقى بفياض خارجا..
_اهلا سيد فياض
_اهلا بك اخي قل لي: ألم تنسى أي شيئ بخصوص ما تعرفه عن الحادثة والعائلة المسكينة؟
_ لا قد ذكرت كل شيئ اعرفه
لكن مهلا.. لحظة.. تذكرت شيئا..
_هـآ.. ماهو؟
أذكر قبل مدة اتى رجل الى هنا يبدوا انه شقيق زوجها المتوفي
وكان صراخهم يملأ الشقة_شكرا اخي عن اذنك.

ذهب فياض مسرعا وبدأ عملية احضار المشتبه به
وبعد البحث احضر الى قسم التحقيقات.

قال له فياض: ما هي علاقتك بالمجني عليهم؟
_انها زوجة اخي وابنتا اخي
_مالذي كنت تفعله عندهم قبل فترة؟
_لا شيئ. كنت اطلب منها ان تسمح لبنات اخي ان يمكثا معنا.
_ وبالطبع هي رفضت وانت قمت بتهديدها!
_ لا لم أفعل صدقني
_ اذن لما كان صراخكم عاليا؟
_ رفضت وقمت بالشجار معها فقط

احتار فياض في ردة فعله وقرر الذهاب الى المستشفى
وعند وصوله رأى حارس المبنى يطمئن على حالة المرأة فدخل في قلبه الشك
وبدأ بمراقبته.. اذ لم ينتظر الام حتى تعود من غيبوبتها..
حصل فياض على اذن بتفتيش غرفة الحارس
وانتظر خروجه وذهب لغرفته..
اخذ يفتش في الأوراق.. في الأدراج.. شده منظر السجادة المنتفخة من احدى زواياها
كشف عن السجادة.. فتبسم
نعم انها اداة الجريمة.. ولكن مالذي دفع هذا الحارس الى قتل الطفلتين ومحاولة قتل امهما ايضا؟
من فوره تم القاء القبض على الحارس واعترف بجريمته ولكنه كان صامتا في تفاصيل ارتكابه للجريمة واسبابها
حكم عليه بالسجن المؤبد.. وبقيت التفاصيل رهن استعادة المرأة لوعيها..
فياض انهى كل شيئ تقريبا.. ولكنه ظل حائرا لماذا ارتكبت الجريمة؟! كان لا يسمع من الام الا هذه الكلمات.. ( دعهما ارجوك فليس لهما ذنب)
وبعد فترة ماتت ودفن السر معها.


الصراحة تكملة اخي جمعة تكملة عقل بوليسي رهيب
بها من الجمال الكثير ... اخبرني هل تقرأ لأجاثا كريستي يا جمعة
طبعا القصة يكتنفها الغموض
تشد القارئ لمتابعتها وأعجبني الغموض في النهاية
ايضا اللغة جميلة وبسيطة تناسب القصص المتعلقة بالجريمة جمعة أعطى للحوار مساحة لابأس بها مما أعطى وزنا للقصة ... وتسلسل الحدث ممتاز ايضا

جميل جدا محاولة الحارس تشتيت انتباه المحقق الى منحنى آخر بعيد عنه ... لديك قدرات جميلة اخي جمعة
في الكتابه في عالم الجريمة امتعنا اكثر ننتظر جديدك في هذا الجانب


3-تكملة همس الهنائي
قبل أن أكمل القصة شكرا لرحيق الكلمات وأبارك لفرسان القصة فوزهم في القصة الأولى
هنا لست أبحث عن الفوز وانما رغبة في المشاركة فكتابة القصة القصيرة تسري في عروقي
كدمي هي الاكسجين وأنا أتنفس عليها
..............................

تكملة القصة:
أسرع الحارس الى تلك الشقة وهو يبحث عن مصدر للرائحة النتنة التي فاحت في أرجاء المنطقة
وهناك في زاوية تلك الشقة فتاة في السابعة من عمرها تبكي بحرقة شديدة يعتصر الألم أنفاسها
ها هو ذا الحارس يقترب من مصدر الرائحة ،الرائحة هنا تزداد وبشدة .....
يفتح الباب رويدا بينما شاب آخر يدخل برفقة الحارس الى الشقة حاملا لتلك الطفلة بين ذراعيه مخفف ما بها من ألم يمسح دموعها تارة ويطبع قبلة على وجنتيها تارة أخرى.....
فتح الباب يال الكارثة الرائحة قوية الغرفة وكأنها نهرا من الدماء سكين على الأرض ملابس ممزقة
أوراق بل قصاصات اوراق تحوي رموز ربما كانت تدل على شيئا ما....
ما تحمل الحارس من هول المنظر فأسرع الى الخارج وهو يرتعب من الخوف أمسك هاتفة ويداه ترتجفان "ألو السلام عليكم مركز الشرطة؟"
"نعم مركز الشرطة من المتكلم؟"
الحارس المسكين يرتجف قلبه من الخوف وبدأ يتمتم ببعض الكلمات التى كاد يفهمها الشرطي
أخذ أحد الشبان الهاتف من يده وأخبر الشرطي بأن هناك جريمة في الحي وأقفل الخط.....
وصلت سيارات الشرطة والإسعاف أيضا تتبعها وبسرعة البرق
حوط المكان وبدأت الشرطة في البحث والتفتيش حتى وجدت الجثة لامرأة في ريعان الشباب
قتلت وبطريقه شنيعة تعرضت فيها للاغتصاب بشراسة ولكن من هو الجاني؟؟؟

بدأ التحقيق وليس هناك إلا تلك الطفلة شهدت تفاصيل الحادثة أمسك الشرطي بيدها الصغيرة وهو يمسح على شعرها "ما تكن لك هذه السيدة؟؟"
قالت والدموع سيل على وجنتيها الحمراوات "أمي"
هي من شهد كل شيء وأخبرت الشرطي بما رأته فقالت "اتى رجل الى بيتنا وكان شديد الضجر كان يصرخ على امي وهي لا ترد عليه اتى يطلب منها مبلغا من المال ولكنها رفضت أعطائه للمبلغ
وعندما أصرت على رفضها بدأ يهدد حتى دخل بها الى تلك الغرفة ولا أعرف ما حدث بعدها"
من هو هذا الرجل هو السؤال ومع البحث والتحقيق توصلت الشرطة الى الجاني الحقيقي حيث كان والد فتاة السابعة من عمرها ولكنه طلق أمها عندما كانت ابنة العام من عمرها عندما وجد امرأة فائقة الجمال وكان مستعد لتلبية كل طلباتها .......
هنا انتهت الحكاية حين توصلت الشرطة الى الجاني وحكم عليه بالسجن المؤبد وبينما تلك الطفلة تبناها الشاب الذي حملها بين ذراعية وخفف ما بها من ألم وها هي الآن ابنة العشرين من عمرها وتعمل محامية
شكرا لك اخيتي همس لأنك هنا ولأن قلمك يبعث همساته لقلوبنا شكرا لأن القصة هوايتك كما هي هوايتنا نحن عزيزتي لا نبحث عن المسابقة كمسابقة فقط نحن جعلناها هنا لنثري ذائقتنا بجمال حروف المبدعين أمثالكم لنترك للمارين هنا كنزا جميلا من روائع فكركم هذه هي الفكرة غاليتي وانما المسابقة هي لخلق جو من التنافس الشريف لا أكثر

بالنسبة لتكملة همس
التكملة جميلة تدل على حس راقي بفن القصة وعلى مشروع قصصي ننتظره بعون الله
الفكرة جاءت وليدة مشكلة اجتماعية تناقش لنا بعض آثار الطلاق الصياغة اللغوية رائعة ولكن هناك غموض اكتنف إحدى شخصيات القصة وهو الشاب الذي دخل مع الحارس من هو ... لماذا كان هناك ماعلاقته بالمرأة والطفلة ؟؟ كانت القصة ستكون أجمل لو كان هناك بعض الخيوط تدلنا على شخصيته ... بالنسبة للحبكة ممتازة والسرد متلاحق بشكل منطقي
قلمك واعد عزيزتي وفعلا القصة تسري في دمك كوني معنا هنا دائما


هذا كان تشخيص قلمي المتواضع .. وبالنهاية وبالتعاون أيضا مع اخيتي أم أفنان والتي أسوق لها هنا جزيل شكري هذه هي النتائج آملين التواصل والمشاركة من الجميع تقبلوا تحيات قلمي المتواضع والشكر موصول لإدارة المنتدى لمتابعتهم المستمرة لنا بارك الله جهودكم وأنار طريقنا وطريقكم


فارس القصة القصيرة الأول الأخت : دافئة
فارس القصة القصيرة الثاني الأخ جمعة المخمري
فارس القصة الثالث الأخت همس الهنائي


ألف مبروك للفائزين وتمنياتي للجميع بالتوفيق
__________________
رد مع اقتباس