شكرا أستاذنا الجليل: محمد الفاضل، على هذه الخاطرة التي تذوب لها المشاعر والأحاسيس؛ انفعالا، وتحيل قوالب الثلج في أعماقنا، إلى حمم بركانية، تتوعد الظلم والطغيان، بعذاب بئيس، وكل عام وأنتم بخير تقر أعينكم باحتضان أوطانكم العظيمة، التي هي وطن لنا جميعا.
|