خليل عفيفي
عزيزنا ومشرفنا الغالي
حينما لامست كفوف روحك الأدبية الرقيقة نصي المتواضع شعرت بالفخر والبهجة
توقفت طويلا وأنا اقرأ تحليلك للنص من ناحية البناء ..
قرأت عباراتك الرقيقة البهية في صباح تجمّل ببوحك المورق الزاهر
أبعث لك من خلال نسمات هذا الصباح تراتيل شكري وامتناني