كيف صباحك ياغزة الاحرار؟
هُو كان الأمس قاسي جدا ً
لم يترك ابن صهيون لعيونك مجال
لأن تغفو قريره
يبقى عجز وقلة بصيره
هل سمعتي أيّ وعدٍ
من قلوب الغافلين..؟!
من شفاهٍ مدحضات ٍ من
جيوش المعتدين!
اين هُم اين الاماني
عابراتٌ فِي الثواني
تركو الجرحَ يُعاني
هجرو الاقصى سنين
|