بالأمس كانت حمى فراقك وغيابك تأكل وتأخذ مني كل ما أتيت من قوة لإتمسك بحبك
حتى أرتميت على ذاك السرير ملقاء من التعب وانتهاء بي المطاف
في حلم لا تنتهي قصته الخياليه و التي كنتي أنتي الصورة الحقيقيه للغياب فيه
إلى متى وأنا هكذا إلى متى ؟؟!!!
من البارح وجرحك ما رضاء يوقف
يبي ينزف تعب عشقه على بابك