ماشد يوم فيه فرقاك ياروح روحي عند غاليك
غيرت عنا سير مجراك واعتضت فينا لى يسليك
مهره البادية
لقد ذكرني نصك هذا بما شدا به الفنان القدير ميحد حمد
وبما جاء في القصيدة أعلاه
الفراق وما أدراكِ ما الفراق
إنه الألم إنه الوجع إنه الموت البطيء
فلا أوردكٍ الله مورد الفراق لأنه جحيم لا يطاق
وأسأل الله أن يرد إليك ِ من تسبب في هذه المعزوفة الحزينه
ويكون لقاء لا فراق بعده إلا المقدر
صباحك الق
|