
25-03-2011, 04:26 AM
|
 |
كاتبة مميزة
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: هناك..؟
المشاركات: 4,581
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور السيفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مهما يطوّل هالظلام بليل نسّانا الفرح
باكر يئذن للرضى صبح ٍ يبدد للهموم
حالي مثل طفل ٍ فقد في دنيته معنى المرح
اكبر اماني نيته يرقى على البحر ويعوم..!
ماذا يخطر ببال الأستاذة نبيلة مهدي
وهي تقرأ الأبيات التي
رصدها الفكر في لحظة تواجده
في صفحة السجن الأدبي..؟
متابعون لهذا التميّز سيدتي
احترامي وتقديري
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا أستاذي أنور السيفي..
أعتذر على تأخري هنا..
السبب فقد الأتصال بالنت..
..
عندما قرأت تلك الأبيات خطر في بالي
كلمات دائما ما تجول في داخلي..
و أن طال الليل لابد أن يأتي نهارا جديد
هنا...
عندما يأتي الليل تغفو أحلامي على صدر الزمن
تراقب الليل عندما يأتي الفجر يبدد العتمة..
و أبقى أنا حبيس الآمنيات كالطفل المتعلق بأذيال الأمل..
ألعب طيف الهموم أذا الصبح أكتمل..
أنا و أحلامي سجناء هناك..
لا أدري كيف أتتني هذه الكلمات دون غيرها..
بعد أن قرأت ذاك النص المفعم بالجمال..
الصورة هنا أعتقد لم تكتمل بعد..فالمعذرة..
وشكرا لك أستاذي أنور السيفي..
كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|