أَنْتِ أَحْلَى امْرَأَة ٍ
هَذَا المَسَاءْ
أَنْتِ دِفْءُ الْشَّمْس ِ
فِي كُلِّ الْشِّتَاءْ
أَنْتِ أَنْتِي .. أَنْتِ أَنْتِي.. أَنْتِ أَنْتِي
هَمْزَةُ الْوَصْل ِ لِذَيَّاكَ الْجَفَاءْ
أَنْتِ عِيْدُ الْحُبِّ ،عِيْدُ الأمِّ مِنْ دُوْنِكَ ..
قَلْبِيْ كَالْهَبَاءْ
بِاخْتِصَارٍ
أَنْتِ لِي أَحْسَنَ مِمَّا قَدْ أَشَاءْ
فَتَعَالَيْ
فَتَعَالَيْ فَتَعَالَيْ
وَتَعَالَيْ
نَاوِلِي الأَفْرَاحَ قَلْبِي
يَا مُنَاتِي .. يَا حَيَاتِي
قَبْلَ قَبْضِي
وا عجباه.. كيف جمعت القبر والرقص في واقعك وأمنياتك،
وا أسفاه.. كيف مات النور في صبح حياتك !
هل تصدق أخي جاسم أن قصائدك أبلغ من الدمع تعبيرًا وأقوى من الطفل تأثيرًا !
فَامْضِ وَامْضِي
مِثْلَ طَفْل نَحْوَ صَدْر ِ الأُمِّ يَحْبُوْ
مِثْلَ وَمَض ِ
أتمنى أن يركض إليك أملك
كما يركض إليه شعرك بأقدام "الرمَل" ،،
لا فض فوْك أستاذي العزيز ،
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|