فرجعت ببقايا هذه العير
وانطفأ ميلادنا ولم نعلم
أن الجموع والجلاد قد حكموا
على تيهٍ رافض هذا المحن
تغمز العين بلعنتها بطرا
ويداس حلم الضرير بظلمة القهر
يافهد وانت الفهد
حركت المواجع في نثريتك هذه .. ونصيحتي ان لاتثور وريّح نفسك
وتابع اشارات المرور وانت جالس خلف المقود فألوانها جدا رائعه ..
او ابحث عن اللون الطيف ففيها من الراحه الكثير بعد زوال المطر
" وكم ضرير بيننا قد حطم الدوس حلمه وهذا ليس بجديد
فالضرير يبقى ضرير والحلم يبقى حلم .. الست معي !!! "
لايسعني سوى القول بأنك ابدعت أخي
التعديل الأخير تم بواسطة صدى الونه ; 23-02-2011 الساعة 06:25 AM
|