اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختار السلامي
ياالهي
ستلتقط الارواح انفاسها اخيراً وهي ارواح مغامره كتلك الروح التي أتت بهذا الكم الهائل من الحب والنور
عندما نستدرج المعنى الحقيقي للخروج الى رحابة لم يصلها احد بعد،هذا يعني بأننا ما زلنا نستدرج وعندما نتيقن حق اليقين بان هناك من تألف مع تلك الرحابه فهذا يعني باننا نقصد حمود الحجري وهذه حقيقة اخرى لا يعلمها البعض
في هذه المقاطع الشعرية الغنائية النورية تجد نفسك محاصر بلغة تضج بالحياة وتنتهي بك الى عالم مضيء وهي لغة تمسك بها استاذي الجميل حمود الحجري لياخذنا الى حيث ينتمي روعة الشعر والصدق والجمال.
لن اطيل الحديث لانني لن انتهي ابداً لقامة تعرف جيداً كيف تحرك الساكن وتذيب الصخر
تلميذك الصغير
|
مختار ...
لك كل صباحات الشعر
ونسماته الحانية التي ترفو الجراح
وتغسل الروح
عزيزي
ورد الشعر لك وشلالات البهاء
ولك نفائس الجمال
أنت من يغزل من خيوط الشمس قصائد
توزع ثياب الدفء