شيئا ما دفعني لأقف هنا أتأمل لتلك المرأة التي لازلت أبحث عنها بن كومة هذه الكلمات..
و جدت لغة الصمت تحتويني و إبجديات الهروب من أسطر تلعثم الأحرف..هنا فقط سأستمع لذاك النبض الصاخب..
أستاذي القدير و أخي العزيز
مختار سعيدي..أيها الرائع لحرفك جمال يدهشني دائما يأخذني للبعيد جدا..
أشعر بأني أبحر في عالم مختلف.. رائع أنت عندما تكتب..
لا تبتعد و كن هنا دائما... فلأحرفك ألق..
كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|