اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو ميحد
من منطلق المثل القائل الأختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه فأنا أرى أن لذة الميدان في عدم شرح كلماته وغموض معانيه مما يتيح للقاري أو المستمع التفكير والتحليل ألى عدة معاني فمثلً كلمة يوزر سيف يتيه القاري والمستمع في معانيها حيث تشتمل على ثلاث معاني المعنى الاول هو يجعل من سيف وزير أما المعنى الثاني يقوم شخص بتوزير سيف أي يلبسه وزار المعني الثالث أن الكلمه كلها تعني أسم شخص بلغة معينه وانا أشبه الميدان بمتهم في محكمه القاضي له فهم والمدعي العام له فهم أخر والمحامي له فهم والحضور في القاعة لهم فهم أخر كما أقترح بان من تصعب عليه كلمه في الميدان يستوضحها من الشاعر أو الكاتب وختامً هذا راي شخصي وارجو عدم مواخذتي .
|
أشكرك أخي أبو ميحد على هذا التعليق الصريح الذي يعبر عن وجهة النظر الأخرى التي ربما تعبر عن شريحة من الشعراء والمتذوقين ، وماقلته في محلة وأنا أميل إليه ، ولكن بناء على عدة طلبات أرتأينا أن نجرب هذا الأسلوب لنرى مدى الإقبال عليه سواء من الشعراء أو المتابعين والمتذوقين .
لك مني كل التقدير والاحترام
__________________
لاتخلط بين شخصيتي وأسلوبي ...
فشخصيتي هي أنا ... وأسلوبي يعتمد عليك !
|