مقال: من أروقة المهرجان (1)
مقال: من أروقة المهرجان (1)
للكاتب محمد الراسبي
- طغى الطابع الوطني في القصائد المشاركه بمهرجان الشعر الشعبي العماني وذلك بمناسبة احتفالات البلاد بالعيد الوطني الاربعين لذلك صارت اغلب الافكار متقاربة من حيث الطرح.
- بسبب عدم تواجد اماكن للجلسات في بهو الفندق افتقد الشعراء هذه الجلسات حيث كانو لا يتحدثون الا شعرا وقصيد ، لذلك ضل الشعراء يعتكفون في غرفهم .
- احرص على اقتناء نسختك من العدد اليومي لاصدار المهرجان المطبوع والذي يقوم بتحريره عدد من الشعراء والصحفيين والاعلاميين المبدعين .
- هل تعلم بأن ولاية صور اخذت العدد الاكبر من الشعراء والذين يصل عددهم الى ١٢ وهذا شي جميل يحسب لها بان هذه المدينة تنتج شعراء مبدعين . تليها ولاية شناص والتي بها ٨ شعراء بالمهرجان .
- التواجد الاعلامي للتلفزيون العماني وقناة مجان له الاثر الطيب في تغطية الحدث خصوصا انه عمل حركه اعلاميه من مقابلات ونقل للبرامج بالاضافة الى استوديوهاتهم بمكان الحدث .
- اختفاء الشاعرات في ضل قبول عدد كبير من النصوص هذا العام حيث وصل العدد الاجمالي الى ٣٢ ولكن الشاعرات المقبولات فقط ٦.
- التواجد والتواصل بين اعضاء لجنة التحكيم والشعراء المشاركين يعطيهم دافع في الاستفاده من تجارب بعضهم البعض واعطائهم النصح والمشورة .
- شعراء لم نرهم منذ سنوات عديده ها هو المهرجان يجمعنا بهم ونلتقي بهم .فكم جميل ان نسمع اخبارهم وامورهم والاهم القصيد .
- جهد كبير يقوم به الفريق التابع للسلطنة الادبية في تغطية الحدث حيث سخر الموقع كل طاقاته في ابراز هذا الحدث تكملة للجانب الاعلامي .
|