في محراب الاحزان ...تتسابق الذكريات....نسقيها من الحسرات ما يكفيها لتنبت أشجاراً قاتمه
الوأنها أحزان ثمارها مرة المذاق
تاريخها جراح تنزف ..رمتها سنون الدهر بسهام الغدر
ماجد العيسائي
كلما حاولنا النسيان ترش علينا الايام بعطر الذكريات
قد يكون لا ذنب لنا فيها لكنها حدثت
وقال القدر كلمته
كنت مميزاً بكل ما تحمل الكلمة من معنى
لن أزيد على ما قاله الاخوان
فانت كاتب تستحق ان نقف لقلمك أجلالا واحتراما
ممملكة