محمد الطويل
الراقي
آآه يا بني لو تعلم كم بكيت ليل البارحة ولا أدري هل هي دموع الفرح أم دموع التمني .. هل هو الشوق إلى اليوم ولهفة انتظاره أم أنه الحنين إلى والدك الذي غادر دنيانا وهو في طريقه للعمل بعد أن كان ضحية العربيد الأسود .. آآآه كم كنت أتمنى لو كان معنا اليوم لكنها مشيئة الله .
صديقي
نصيحتك وتوجهك شي رائع لهذا الجيل أعجبني الحوار واسلوبه وصياغته
والتويه الذي يجب علينا اتباعه
لخدمه الوطن
والابناء
دمت سيدي
|