والدي واستاذي المعلم أبو خالد
لازلت أنهل من دوحتك الوافرة الظلال
أعطيت الكثير للشعر والموروث ولازلت يا أستاذي نهرا يجري بالعطاء
التقيت بك لأول مرة قبل 20 عاما ولازال ذاك اللقاء خالدا في الذاكرة
قد لا تتذكرني شكليا فأسأل الله أن يجمعني بك قريبا
لك الود الجميل
ابنك البار سيف
.