لا أخال بشائر لرحمة في هذه الوقات إلا مثل الطير صافات ويقبضن من اجتباه الله لهن.
ويل نفسي أي قبضة هذة التي تزهق الروح من الظلمات لتنقلها إلى رضوان وعدن , لعمرك ياسمو لإن اجتباك الله لهذا فاي فوز نلت وأي خسران سأخسره بعد هذا .
ربي وشفيعي خيرك عميم ورحمتك واسعة وعبدك ضعيف , فمن لسمو إلاك .
|