أهلا أيها الفاضل أولاً أنا أنثى .....
ها أنت هنا تنثر السرور بين الأرجاء بكلماتك وإبداعاتك الراقية وتكتب الحب الحقيقي مفصلاً أو مجازاً تارة على ضفاف النهر وتارة هناك حيث الفضاءات الممتدة حيث يسكن القمر في كبد السماء وتارة تعود إلى مخدع الشمس في نص أو نصوص راقية كان الحب فيها واضحاً بل ثيمة مشتركة في كافة النصوص الملقاة .
ما أجمل أن تصل رسالتي ولا أدعي تلكَ النبوة الكاذبة فأنا إن كنت رسولاً فأنا رسولٌ لأبجديتي فقط شكراً لكلماتك الجميلة التي كتبتها بحبرٍ من شيء ثمين على سطورِ قلبي ...شكراً 99 مرة
سرور ............
حينما يكون الحب سيداً تتغير نظرة المرء إلى الحياة ويتغير الكون حتى الطيور التي كانت تغادره تعود لتسكن ذاته .
هذه خبرتك فقط سيدي فالحب مدنٌ كثيرة لوطن مجهول بلا هوية وشعوبه قلوبٌ كثيرة وليس كلُ ما يلمعُ حباً ...سعيدةٌ أنا لأنني أستطعتُ أن أزور مدينة حبكَ أنت بجواز سفري المجنون
كم سررت بمشاركتك .
سررت بوضعِ بصمتكَ أيضاً
كن قريباً سيدي .
قريبةٌ أنا حيثُ أنا سيدي
|