حقا أن الصمت في حرم الجمال جمال 
 
أستاذي إبراهيم 
 
لو لم تكتب إلا هذه الأبيات لكفتك 
 
ليـت هذا اللـيــل شارع *** بــالـلـقـا يـمـتـد ســــرب 
مــا تـبـعـثـر كــالمدامع *** مـــا يجـي مـلـيـون درب 
كنت أطعن هـــالمواجع *** في ظهرها… وانسحب 
 
 
دمت شاعرا
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				وظني فيك يا ربي جميل فحقق يا إلهي حسن ظني
			 
		
		
		
		
		
	
	 |