شابت أوجاع المواني
في مدى الشط
واستوحش اليم
في غب الهموم
وساحل أوهامي
ودرب العاشقين أنتي
وأنتي كيف ما كنتي
لبستك شال لأحزاني
وخذتك برد لأحضاني
وصرتي موتي المحتوم!
معك عشت الألم قصه
وعشت الوقت بك حسرات
وشفت العمر بي يمضي
ليالي كنها لحظات
شكراً اخي حسين فأنا من أشد المتابعين
والمعجبين بخواطرك الجميله
فقط أنفظ عنك غبار الحزن
أبتسم . أفرح . شارك .
ألعب . أمرح . ستجد الحياه
جميله . ستجد الأمل . بإذن الله