كُنت ومازلت وسأظل
أعتبر نفسي للشرف .. نموذجاً
وللحب طهارته ونقاؤه ... وللتضحية عنواناً
وللعز هامة
لا يبلغها إلا من هم مثلي أعزاء
هكذا الشعور يكبر وينمو بداخلي
منذو نعومة أظافري حتى أصبح ........ كالطود العالي
(أخي سالم)
ثق بالله كل الثقه من كانت هي كذا صفاته
فهو مع العلّين فوق هام السحاب
لن تصل إليك إيدي الغدر مهما
كانت لها شبوراً طويله
فأنت كالعود إن إحترق زاده طيبا
كما قال الشاعر
يخاطبنى السفيه بكل قبح فأكره ان اكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاد الأحراق طيب
"
"
"
"