على حيله .. وقف خوفي .. تسنّد في حلم أغبر 
........... جدار القصر ذاك اللي بنيته من زمن ... ب القش 
 
 
فاطمة / 
 
أحلامنا تحلق كـ فراشات أنهكها الصمت ، فآثرت أن تطلق أجنحتها للكون الواسع 
علها تجد فيه ضالتها ، والمطر ذلك العائد بعد غياب لـ يثير في ذواتنا الشجن بدل الفرح !! 
 
كما قال السياب ذات نزف : " أي حزن يبعث المطر ؟ " 
 
 
سأنتظر القادم أيتها الماطرة كـ غيمة ،،،،،،
		 
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
		
		
	
	 |