ونِعمَ الذوق والرأي رأيها
والسلطنة كلها تشهد على ذلك ..
أنا أؤمن أن هذه القصيدة تستحق هذا المركز بلا أي شك ..
من ناحية المعنى ..
وما أبديته كان من المبنى
وهو لا يعبر عن ذائقة فردية بل تلك مسلمات شعرية..
ولذلك حرصت على إبدائها..
ولقد عبرت عن ذائقتي للقصيدة بالإعجاب
وأنا في ذلك صادق ..
(=
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|