مقال رائع، ونقل نافع، جدير بالمتابعة، أختي الكريمة محارة فكر، أكرمك الله بجوده وكرمه.
(وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين)، فهو شفاء من كل مرض وعلة، أصابت الجسد أو الروح، او النفس، وهو رحمة، أي وقاية من كل مرض وعلة قبل أن نصاب بها، وقد اهتم كثير من المعالجين بالعلاج بالطاقة القرآنية، مركزين على منافذ الطاقة السبعة في جسم الإنسان، وهو ما يعرف بالشاكرات، التي تتميز بألوانها المختلفة، فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون. وتقبلي زاكي تحياتي.
|